الصفحه ٣١٢ : المغازلي /١٨.
وقد نزلت في هذه الواقعة آيات من القرآن
الكريم ، فقد نزل قبل الخطبة قوله تعالى : «يا أيّها
الصفحه ٤٦٥ : المصنّفات التي خلّدت
ذكر الحسين عليهالسلام مرّ القرون ، كما ذكرت في مقدّمة الكتاب بعض المكتبات
الشيعية التي
الصفحه ٤٣٣ : معاني القرآن لأنّي
كنت أظنّ أنّي أعرفها فإذا أنا لا أعرفها ، فأتيته فإذا هو في المسجد وتلك الدنانير
بين
الصفحه ١٢٠ :
والذي قال فيه رسول
الله(صلى الله عليه وآله) : «من أحبّ أن يقرأ القرآن غضّاً كما أنزل فليقرأه على
الصفحه ٣٧٣ : أيمن فولدت له أسامة
ثمّ تزوّج زينب بنت جحش ، ولم يسمّ أحداً من أصحاب الرسول في القرآن غيره ، قتل
بمؤتة
الصفحه ١٢٨ : يصحّحوا للناس قراءتهم من خلال حجّية قراءة أُبيّ عندهم ، وهو ما رأيناه في
قول بعض أصحاب القراءات بأنّ
الصفحه ١٠٠ :
جمعت القرآن»(١).
* وروى المستغفري (ت
٤٣٢ هـ) في فضائل
القرآن بإسناده عن كثير بن أفلح ، قال
الصفحه ١٣٦ : بالأوصياء
من بعده ، وأنّ كلامه حجّة على الناس كما أنّ القرآن حجّة عليهم ، فقد جاء عنه(صلى
الله عليه وآله)في
الصفحه ٨٩ :
فَبِئْسَ
مَا يَشْتَرُونَ)»(١) (٢).
نلخّص هذه الروايات
في نقاط :
١ ـ إنّ كتابة القرآن
كانت
الصفحه ٨٣ : الله(صلى الله عليه وآله) أقسمت ـ أو حلفت ـ أن لا أضع ردائي عن ظهري حتّى جمعت
القرآن»(١).
وفيه عن عليّ
الصفحه ١٢٥ :
وهذه الروايات تؤكّد
تواتر وجود المعوّذتين في القرآن ، وانعقادُ الإجماع القطعيّ على قرآنيّتهما
الصفحه ٩٦ : القرآن ، فإنّي
خشيت أن يتفلَّت القرآن ، ثمّ خرج فبايعه»(١).
* وروى ابن سعد (ت
٢٣٠ هـ) في الطبقات
الكبرى
الصفحه ١٠٥ : قال لعليّ : كرهت خلافتي ، فأجاب الإمام عليهالسلام في بعض الأخبار بأنّه
خشي «أن ينفلت القرآن» ، وفي
الصفحه ١٣٢ :
عليّ من القرآن فهو مخالف لما في المصحف الذي بين أيدينا متجاوزاً مخالفة الرسم ، لا
يعتدّ به في مجال
الصفحه ٨٤ : الله(صلى الله عليه وآله) مشغولاً بغسله ، ثمّ
بالقرآن حتّى جمعته كلّه في هذا الثوب الواحد ، فلم ينزل