الصفحه ٢٦٦ : يعلم كيفيّة إيجادها حتّى يترتّب عليها آثارها وقد لا
يعلم كيفيّة إيجادها. لا كلام في الأوّل أيضا لأنّه
الصفحه ٢٦٩ : إلّا الصحّة فضلا عن
الفساد لأنّه لا بدّ وأن يفرض حصول المسبّب كي يمكن الزّجر عنه وإلّا لا يكون
مقدورا
الصفحه ٢٧٢ : ما ينبغى لإمكان
دعوى دلالته على الفساد في هذا القسم لأنّ التّسبب بمعاملة إلى حصول أثرها إذا كان
الصفحه ٢٠٠ :
الأمر بضدّين فلا تكون من صغريات تلك الكبرى المحال لأنّ المفروض في مسألة
الترتّب هو الأمران كلّ
الصفحه ٨ : ذاتها وليس بخارج عنها ولذلك ليس لأحد أن يقول يلزم تقوّم
الجوهر بالعرض لأنّ الإنسان جوهر وتقوّمه بشيئين
الصفحه ٢٩ : يتكيّف
التّنفّس بكيفيّة الصّوت لأنّ الهواء إذا قرع على شيء يتولّد منه الصّوت ، ثمّ إنّ
هذا الصّوت يتكيّف
الصفحه ٥٥ : مقام الإخبار وفي هذا الأمر يشترك
الاستعمالات المجازيّة والاستعمالات الحقيقيّة لأنّ في الاستعمالات
الصفحه ١٢٤ :
تقيّد الأفعال العباديّة بما هو مغاير لقصد الأمر أشد من قضيّة تقيّدها
بقصد الأمر وذلك لا لأنّ قصد
الصفحه ٢٣٥ :
بعينه إذا قيس إلى وجود نقيضه يعبّر عنه بالأمر فيعلم من هذا ألا فرق
بينهما إلّا بتفاوت المتعلّق
الصفحه ٤٧ : ء
المفردات فتحصّل أنّ المركّب ليس إلّا مجموع المفردات لا أنّه قسيمها وأمّا إذا
جعل المركّب علما كعبد الله
الصفحه ١٠٧ : (قده).
إذا عرفت ذلك
فاعلم أنّ الإنسان ؛ لما كان في ذاته خصوصيّات واستعدادات متخالفة وقوّة قاضية
يمتاز
الصفحه ١٢٢ : المحال هاهنا من قبيل لزوم ما لا يلزم لأنّ
الجمع بين اللّحاظين الآلي والاستقلالي في ان واحد واستعمال واحد
الصفحه ١٤٥ :
صرف الوجود من الاضطرار موجودا في تمام الوقت أو جزء منه ، فإنّه إذا فرضنا
موضوعيّة الاضطرار في
الصفحه ٢١٦ :
حصول تمام المطلوب ، أو لا يكون كذلك ، فعلى الأوّل يقتضي توجيه الخطاب
أيضا على واحد منهم فإنّه إذا
الصفحه ٤٣ : الموجود في ذهن المخاطب في القول الأول كليّ لأنّه
الملقى في ذهنه على وجه المعرّى من جميع الخصوصيّات