الصفحه ١٧٠ : القائل يجب عليك الحجّ
عند الاستطاعة.
ورابعا نفس
البعث في مثل صيغه افعل كذا وإن كان مغفولا عنه بخلاف
الصفحه ٢٠٥ : الكلام بهذا الوجه غير وجيه
إلّا أنّ الاشتباه من الأعلام غير عزيز.
هذا لباب
الكلام في مسألة التّرتّب
الصفحه ١١ : ، و
__________________
(١) (١) ـ قال المحقّق الطوسي في شرحه للإشارات : «والشيء الواحد قد يكون
موضوعا لعلم إمّا على جهة الاطلاق كالعدد
الصفحه ٢٢ : . وهذا تفسير الكلام المنقول عن
ابن حاجب في شرح المفصّل حيث قال : إنّ المراد بالتّعريف ، أنّ الاسم كلمة
الصفحه ١٠ :
__________________
(١) (١) ـ قال العلّامة الطّوسي قدسسره القدّوسي في شرحه لمنطق الإشارات : «كلّ محمول فهو كليّ
حقيقيّ لأنّ الجزئيّ
الصفحه ١٣ : طبيعيّات شرح الإشارات من أنّ مباحث
الهيولى والصّورة الّتي يبتني عليها علم الطّبيعيّ مصادرات فيه ومسائل من
الصفحه ٢٣١ : البطلان وخلاف ما هو المتعامل عند العقلاء في النّواهي فإنّ المسلّم
المتعامل عند العقلاء هو العصيان بإتيان
الصفحه ١٦٧ : انتهى.
إنّ هذا الكلام
وإن كان بصدد الدّفع عمّا يرد على مختار الشّيخ (قده) إلّا أنّ لباب هذا التّوجيه
الصفحه ١١٥ :
وثانيا بالنقض
بالعام قال : كيف وكثر استعمال العام في الخاص حتّى قيل ما من عامّ إلّا وقد خصّ
ومع
الصفحه ١٦٣ :
التّكليف كما قد يقال ، فإنّ في نفس الامر الحكيم العالم إذا أراد الأمر
بعبده تتشكّل قضيّة معقولة
الصفحه ٧١ :
الكلام في استعمال اللّفظ في المعنيين
اعلم أنّ
استعمال الالفاظ في المعاني على أنحاء :
الأوّل
الصفحه ١٤١ :
(قده) وهو أنّ البحث في المرّة والتّكرار في مدلول الأمر وتعيين ما هو
المأمور به وهل هو مرّة واحدة
الصفحه ٧ :
ولا يكاد يرجع
أحدهما إلى الآخر وبذلك قد يكون ذاتيّ باب عرضيّا في باب آخر وبالعكس.
أمّا ملاك
الصفحه ٤٣ :
فيقال بعد ذلك إنّ زيدا المذكور في قول القائل في هذا الزّمان أو في هذا
المكان «زيد لفظ» اسم فزيد
الصفحه ٧٣ :
من قبيل استعمال الكلّ في الجزء أو استعمال الجزء في الكلّ حتّى نحتاج في
الجواب إلى ما ذكره (قده