الصفحه ١٥٥ : ولكنّهم معذورون في
آرائهم.
ومن ذهب أيضا
إلى أشدّ من ذلك وهو أنّ الصّحابة لا يمكن انقداح الفسق فيهم فكيف
الصفحه ١٦٨ :
عليه وجود الواجب إذ الأعدام لا معنى لدخالتها في شيء ولا يؤثّر ولا يتأثّر
أصلا بل هذا في الحقيقة
الصفحه ١٧٤ :
في تلك الموارد الّتي يفرض فيها الوجوب التّعليقي كالغسل قبل الفجر ووجوب
بعض المقدّمات في الواجبات
الصفحه ١٧٧ :
الكلام في الواجب الغيري والنّفسي
الواجب إن كان
ممّا يوصل به إلى غيره وليست مطلوبيّته إلّا
الصفحه ١٩٦ :
الزّمان مثلا في الجزء الأوّل من هذا الزّمان ، ولكنّ ذلك إنّما هو بناء
على ما اخترناه من التّخيير
الصفحه ٢١٠ :
المصطلح في بعض المقامات الأخر بل معناه هو الفرد التّخييريّ (١) كما هو واضح. وقد يفصّل في الواجب
الصفحه ٢١٧ : في الكفاية : إنّ مقتضى إطلاق الأمر
هو التّعينيّ العينيّ فإنّ في الوجوب الكفائيّ تقيّد بعدم إتيان
الصفحه ٢٢٤ : الأفراد.
توضيح ذلك :
أنّك قد عرفت في مطاوي أبحاثنا السّالفة أنّ الأوامر الصّادرة عن الامر أو
النّواهي
الصفحه ٢٤٢ :
بأصالة الوجود يكون مصبّ الأمر والنّهي شيئا واحدا في الخارج.
هذا ، ولكن قد
اتّضح بمقتضى المقدّمة
الصفحه ٢٦١ : أمره بين القليل بمقدار التصرّفات الخروجيّة والكثير من سنخ واحد من الحرام
كما أشرنا إليه في صدر البحث
الصفحه ٢٧٢ :
المعنى ليست لها نفسيّة ومتعلقة للمحبوبيّة والمبغوضيّة عند العقلاء ولا
أظنّ أن يكون في الشريعة
الصفحه ٤ : كما هو الشّأن في كلّ كلّيّ طبيعيّ بالنّظر إلى
افراده. والإشكال على هذا الكلام تارة بأنّه ربما لا نعرف
الصفحه ٥ :
أمّا الكلام في
المورد الأوّل فتحقيق المقال يحتاج إلى تمهيد مقدّمات :
المقدّمة
الأولى : لا شكّ
الصفحه ٢٣ :
الموضوع بل في نفسه في عالم الأعيان.
وخلاصة هذا
النّزاع أنّ ما هو في ضمير في نفسه وفي غيره
الصفحه ٢٨ : ألفاظ الحروف تدلّ على معناه ومعناه من
سنخ المفاهيم والمفاهيم كلّها متباينات في حدّ المفهوميّة فلا يمكن