الصفحه ٢٣٩ : البعثيّة والزجريّة في مادّة الاجتماع أو لا يمكن بل اللازم
هو الاتّحاد من دون أن يكون لوجود المندوحة وعدمها
الصفحه ٢٥٤ :
وأمّا التفصيل
في الجواب فهو أنّ النّهي التنزيهيّ المتعلّق بشيء إنّما يتصوّر على أقسام : قسم
يكون
الصفحه ٢٦٦ :
«لا يصلّ الرّجل في الحرير» وغير ذلك. وأمّا المعاملات مثل نهي النبيّ صلىاللهعليهوآله عن بيع
الصفحه ٢٧٥ :
المطلوب وهو دلالة العصيان على الفساد إلّا أنّ الكبرى المستفادة من
التعليل وهو كلّ ما كان فيه
الصفحه ١٢ :
الثّاني كحيثيّة الإعراب والبناء في علم النّحو أو كحيثيّة الصّحة
والاعتلال في علم الصّرف فإنّ
الصفحه ١٨ :
لكنّ الحقّ
أنّه ليس فيه وجه شباهة بمسائل الكلام. لأنّه إن كان وجه المشابهة هو كون العقوبة
على من
الصفحه ٢٤ :
ما توجد في عالم الاعتبار بحيث لا تكون حقيقتها إلّا حقيقة اعتبارية صرفه لا يكون
بحذائها وجود في الخارج
الصفحه ٢٦ :
المتفرّقة بل يحتاج نفسها إلى الرّبط بالحمل الشّائع أيضا ، كما عرفت في
المثال ، فما لا تنضمّ إلى
الصفحه ٢٧ :
أيضا بما ذكرناه في معنى من وإلى حال ساير الحروف مثل قد للتّحقيق وعلى للاستعلاء
وفي للظّرفيّة وإنّ
الصفحه ٢٩ : الّذي قلتم في المعاني في المعاني الحرفيّة تنافي
قابليّة الصّدق على الكثيرين في بعض موارد استعمال الحروف
الصفحه ٤٤ :
والجواب أنّ
كلمة لو إنّما يكون على نحو الحكاية إذا استعمل في مثله او نوعه بحيث يكون هذا
لفظا وذاك
الصفحه ٦٦ : يكفي في ادّعاء التّبادر على القول بالأعمّ كما يكفي في
دعوى التّبادر على القول بالصّحيح وإن كنّا نورد
الصفحه ١٠٥ :
شيء زائد على الجواب الاعتزاليّ لكنّه غير دخيل في الجواب وهو أنّ الإرادة
التّشريعيّة هي العلم
الصفحه ١١٦ :
آخر غير المجاز الأوّل واستعماله في غير النّحاة والصرفيّين أيضا ، معنى
مجازيّ ثالث.
فههنا
الصفحه ١٤٤ :
الأوّل : لا شكّ في أنّ الأمر الواحد البسيط قد تعلّق
بالطّبيعة المأمور بها وتلك الطّبيعة سارية في