الصفحه ٢٢٥ :
الخارجيّة بوجوداتها الخارجيّة لا يمكن أن يقع في الذّهن في ظرف لحاظ
المطلوب وإلّا ينقلب الخارج إلى
الصفحه ٢٤١ :
تسديدا لهذه الإيرادات وتحكيما لوجه الامتناع ـ أفاد في كتابه تمهيدات
ومقدمات :
الأولى : أنّ
الصفحه ٢٥٦ :
سقوط الأمر هاهنا عن الفعليّة لأقوائيّة قائمة في النّهي ، لكنّه مع هذا لا
يمنع سقوط الأمر عن وقوعه
الصفحه ٢٥٧ : الكامنة في الفعل وتكون تلك المصلحة الحادثة راجحة
وغالبة على المفسدة يصير الفعل واجبا حينئذ إلّا أنّ هذا
الصفحه ٢٦٢ :
خبير بأنّ قياس الخروج والبقاء بمسألة الضّدّ قياس مع الفارق فإنّ الضدّين
لما كانا في مرتبة واحدة
الصفحه ٢٦٥ :
وهذا ليس إلّا من جهة الفرق بالنظر العرفيّ في اتّصاف بعض الأشياء بالصحّة
والفساد وعدم اتّصاف البعض
الصفحه ٢٥ :
وأمّا اللّحاظ
الذّهني فهو على نحوين : تارة يلاحظ عين ما يكون واقعا في الخارج بدون تصرّف
وانتزاع
الصفحه ٣٩ : ولكن المصحّح للاستعمال لا يكون إلّا بملاك الوضع ويدلّ
على ذلك أنّ حسن الاستعمال في الاستعمالات
الصفحه ٤٥ : كان عالما جازما بما يقوله لا أنّه ظانّ او شاكّ في قوله.
رابعها العلم
بأنّ ما أفاده المتكلّم من
الصفحه ٤٨ :
يتكثّر في الموادّ وهكذا حال الموادّ إذا لوحظت منسلخا عن الهيئات الكثيرة
فيكون وضعها نوعيّا لأنها
الصفحه ٥٧ :
في الصّحيح والأعمّ
لا يخفى أنّ الصّحة
إنّما هي بمعنى التّماميّة ويعبّر عنها بالفارسيّة ب «درستى
الصفحه ٦٥ : يمكن تبادر هذه الماهيّات بلحاظ آثارها؟
ومنها التّمسك
بالأخبار والرّوايات الواردة في بعض الخواصّ
الصفحه ٧٥ :
الكلام في المشتقّ
وقبل الخوض في
تنقيح المقال لا بدّ من بيان أمور ليتّضح المراد من المشتقّ
الصفحه ٩٠ :
النّاطق فصل مشهوريّ جعلوه مكان الفصل الحقيقيّ إلّا أنّه لا يلزم من ذلك
أخذ مفهوم الشّيء في
الصفحه ٩١ : فرق بينها وبين ساير المركّبات إذ المفاهيم كلّها بسائط في حدّ المفهوميّة كما
عرفت ، بل البساطة في