الصفحه ١٠٧ :
ضروريّا عند العقول وكان من بديهيّات فنّ المعقول. فعلمه تعالى بما هو
المفاض المجعول فعليّ إيجابيّ
الصفحه ١١٧ : عليهمالسلام بل عن رسول الله صلىاللهعليهوآله جلّها إرشاديّة بهذا المعنى وليست بمولويّة فقد تكون
إرشادا إلى
الصفحه ٢٧٥ : عصيان الله فهو فاسد ليست من الكبريات التعبّديّة بل
راجعة إلى ما ذكرناه من أنّ مبغوضيّة الآثار يستلزم
الصفحه ١٠٥ :
تكلّف نفسه فيما بعد جوابا عن الإشكالات العقليّة الواردة على كلامه. ثمّ إنّ
هاهنا قد توجّه في كلامه إلى
الصفحه ٢١٦ : ،
يقتضي ألا يسقط الأمر فإنّه إذا لم يحصل الغرض بإتيان واحد منهم كيف يسقط الأمر عن
الجميع؟ مضافا إلى أنّ
الصفحه ١٥٢ : والواقعيّ فلا محيص عن توجيه الكلام إلى
بيان المرام ولو على سبيل الاختصار فنقول : لا إشكال في عدم معقوليّة
الصفحه ٢٧٢ : تعلّق
النهي بما هو مانع نوعيّ عن حضورهم إلى الجمعة ومعلوم أنّ المعاملات المتعارفة
بينهم إنّما هي حقائقها
الصفحه ١٦٠ : .
وأمّا المقدّمة
العلميّة فهي أيضا خارجة عن محلّ النّزاع.
ومنها :
تقسيمها إلى السّبب والشّرط وعدم
الصفحه ٢٨ : أن يكون
المفهوم الحرفيّ مع بساطته وواحدته حاكيا عن الجزئيّات المضافة إلى الغير إذ
الإضافة والمضاف
الصفحه ٢٣٤ : البعث
إلى الشّيء يتّحد مع الزّجر عن نقيضه خارجا كما أنّ الزّجر عن الشيء يتّحد مع
البعث إلى نقيضه خارجا
الصفحه ٢٢٤ : الصّادرة عنه لها إضافة إلى المصدر وهي بالاضافة الصّدوريّة والقيام
الصّدوريّ بالامر وله نحو إضافة إلى
الصفحه ١٨٨ :
تسليم هذا الكلام تصير الأسباب واجبة بالوجوب النّفسيّ فيكون أجنبيّا عن
المقام مضافا إلى وضوح فساده
الصفحه ١٩٩ : النّظر عن الآخر تحريك إلى
المحال كي يكون انقداح الإرادة المتعلّقة به محالا بل كلّ واحد منهما يحرّك نحو
الصفحه ٦٤ : أنّ الأكثر
الّذي فرض الشّك فيه إن كان هو المأمور به كيف يمكن أن يترشّح عنه الوجوب المقدميّ
إلى أجزائه
الصفحه ٢٣٥ :
بعينه إذا قيس إلى وجود نقيضه يعبّر عنه بالأمر فيعلم من هذا ألا فرق
بينهما إلّا بتفاوت المتعلّق