الصفحه ١٠٤ : أفعاله الاختياريّة
والمسبّب عن أفعاله ممّا لم يكن تحت قدرته بلا واسطة فلم يكن دخيلا في إيصاله إلى
الكمال
الصفحه ١٢٧ : في العبادات هو إتيان الأفعال مع الدواعى الإلهيّة والانصراف عن الدواعي
النفسانية معا وهما متحدان في
الصفحه ٢٠٢ : إلى أنّ الإطاعة أو
العصيان ممّا يترتّبان على الأمر في المرتبة المتأخّرة عن الأمر فكيف يمكن أخذهما
في
الصفحه ٢٦ :
العقليّة حاكية عن الهيئة الخارجيّة ويصير السّير حينئذ مرتبطا إلى فاعله متناهيا
بالبصرة والكوفة.
فهذه
الصفحه ٥٧ :
في الصّحيح والأعمّ
لا يخفى أنّ الصّحة
إنّما هي بمعنى التّماميّة ويعبّر عنها بالفارسيّة ب «درستى
الصفحه ١٩٤ : المقدّمات فإنّه من أجزاء
العلّة. وأجيب عنه بأنّ أجزاء العلّة من المقتضي والشّرط والمانع ليست بتمامها في
عرض
الصفحه ٩٠ : إلى جنس وفصل بالانحلال
والتّعمّل العقليّ ، ففيه أنّ هذا الكلام أيضا ممّا لا ينبغي عنه إذ مفهوم الإنسان
الصفحه ٧٥ :
الأوّل : التّحقيق في
المفاهيم المنتزعة وانقسامها إلى أقسام :
القسم
الأوّل هو المفاهيم المنتزعة عن مرتبة
الصفحه ١٢ :
هاهنا بمعنى ارتباطها مع ذات الموضوع خارجا مع قطع النّظر عن الأغراض والمقاصد.
والأغراض
الدّاعية إلى
الصفحه ٢٥ : من الذّهن وذلك بأن يلاحظ هذا الامتداد المعيّن المتناهي الطّرفين بالبصرة
والكوفة مستند إلى الفاعل
الصفحه ١٨٧ : نفي الفعليّة عن وجوب المقدّمة مع
فعليّة الأمر النّفسيّ بالنّسبة إلى ذيها ممّا لا يمكن عقلا.
فإنّه إن
الصفحه ٢٤٧ : الامتثال في التوصليّات وعدم
إمكانه في التعبّديّات إلّا أنّ ذلك التفصيل خارج عن الجهة المبحوث عنها في باب
الصفحه ١٣٣ : قيد من القيود الخارجة عن مفهوم الاختيار ولكن ذلك ليس بمعنى أن
الاختيار والإرادة لا يحتاج إلى سبب
الصفحه ١٧٠ : القائل يجب عليك الحجّ
عند الاستطاعة.
ورابعا نفس
البعث في مثل صيغه افعل كذا وإن كان مغفولا عنه بخلاف
الصفحه ٢٣ : بإرجاعه تارة إلى الكلمة كما هو قول
الرّضيّ (قده) وأخرى إلى المعنى كما هو المنقول عن ابن حاجب واختار شيخ