الصفحه ٢٣٢ :
وجدت فيه الطبيعة وحيث ما وجدت ، كما أنّ الزّجر عن الشيء الذي هو معنى
النّهي مثل البعث بمعنى أنّ
الصفحه ٢٣٣ : النّهي ـ فإنّما هو بأن لا يوجد فردا من أفراد الطبيعة المزجورة عنها ،
إذ المفروض أنّ الطبيعة هي الّتي
الصفحه ٢٣٧ : أنّ البعث الصادر عن الباعث أو الزّجر الصادر عنه له نحو إضافة
قائمة بنفس ذات الامر بالقيام الصدوريّ
الصفحه ٢٥٢ : عموم
مطلقا لكن لا مطلقا بل بشرط كون الحيثيّة المزجور عنها أعمّ والحيثيّة المأمور بها
أخصّ مطلقا سوا
الصفحه ٢٧٧ : العبادات منفكّا عن التقرّب فهو مسلّم إلّا أنّ هذا
المعنى لا يستلزم الصحّة بالمعنى الأوّل كي يترتّب عليه ما
الصفحه ٤٥ : إلى الله تعالى. وتقرير هذا الكلام هو : أنّ
عبد الله لو أريد به المعنى العلميّ لا يدلّ جزء لفظه على
الصفحه ٥٤ : أن
مصحّح الاستعمال فيها ليس إلّا نفس الوضع للمعنى الحقيقيّ بدون احتياج إلى شيء آخر
وليس المصحّح
الصفحه ٥٥ : لأنّ كليهما يحتاج إلى مصحّح الاستعمال والمصحّح في كليهما
واحد وهو الوضع.
الثّالث : وجود مصحّح الادّعا
الصفحه ٧٠ : أولا ؛ بحيث لو فرض الكون على السّطح بلا سلّم ينطبق
عليه عنوان المأمور به.
أمّا تقسيم
الشّرائط إلى
الصفحه ١٣٦ : فالمرجح أن يؤخر بحث الاصل في المقام إلى محله
المناسب وسيجيء الكلام فيه إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٢٣٨ : تماميّتها
والتحقيق فيها ، فالأنسب أن يحول ذلك إلى التنبيهات والتذييلات.
ومنها أنّه لا
وجه أصلا لاندراج
الصفحه ٣٦ : أجنبيّ عن الاعتبارات العقلائيّة
وأنحاء الوجودات الاعتباريّة إنّما هي بيد الجعل والاعتبار وبهذا يندفع
الصفحه ٧٤ : المعاني كلّ على نحو التّفصيل والاستقلال. وقد
يستدلّ على الوقوع فضلا عن إمكانه بالأخبار الدّالة على أنّ
الصفحه ٧٦ : في
المعقول الأمور الاعتباريّة أي ما ينتزع عن الأشياء الخارجيّة باعتبار حالة أو
هيئة فيها أو نسبته لها
الصفحه ١٧٥ :
وأمّا قضيّة
تعليقه على أمر غير مقدور فهو غير تعلّق الإرادة بأمر متأخّر وقد عرّفت الجواب
عنه. بأنّ