الصفحه ٣٣ : فيها أنّ بالإشارة يوجد في الخارج بعد اعتباريّ ممتدّ من
المشير إلى المشار اليه. وأسماء الإشارة إنّما هي
الصفحه ٣٧ : تجاوز الذّهن من هذا المعنى
الحقيقيّ إلى غيره من المعاني بواسطة الادّعاء وبواسطة استعمال المعنى الحقيقيّ
الصفحه ١٤٤ : بل خلاف المستفاد من
الآية المباركة حيث إنّ المستفاد من قوله تعالى «إذا قمتم إلى الصّلاة فاغسلوا
الصفحه ١٥١ :
، يلزم تنويع الحكم بالنّسبة إلى الجاهل والعالم كتنويعه بالنّسبة إلى المضطرّ
والمختار وإلى المسافر والحاضر
الصفحه ١٦٨ : يرجع إلى أنّ نفس ذات المقيّد ذات مصلحة بلا دخالة شيء آخر
فيها.
فقياس ذلك إلى
مورد يكون الأمر العباديّ
الصفحه ٥٦ :
المجازيّة بل يحتاج إلى أمر آخر وهو حسن الادّعاء ولكن الاستعمالات الحقيقة لا
يحتاج إلى وجود هذا الأمر لما
الصفحه ٨٧ :
عليه وصرف انصرام المبدا لا يصلح لإثبات ذلك الفرق وإن كنّا نميل إلى هذا
التّفصيل سابقا ميلا
الصفحه ١٨٦ : كون الغاية ذا
الغاية وانقلاب ذي المقدّمة إلى المقدّمة وهذا خلف.
إيقاظ
: لا يخفى أنّ
كلّا من صاحبي
الصفحه ٢٠٩ : وإن
كان غير معيّن عندنا قبل إتيان الفاعل. وقال الآخر : إنّ الواجب هو أحدهما لا
بعينه. إلى غير ذلك من
الصفحه ٤ : عنوان الحجيّة والدّليليّة فيرجع الأمر بالأخرة إلى أنّ
الموضوع هو الأدلّة الأربعة بما هي أدلّة. وقد تصدّى
الصفحه ٢١ : بالمعنى ، مضافا إلى أنّ الوضع ليس هو اختصاص
اللّفظ وارتباطه بالمعنى بل الارتباط والاختصاص ما يحصل من الوضع
الصفحه ١٠٨ : ورقائق متخالفة ، ميولا إلى
العوالم العلويّة وميولا إلى السّافلات والتّنعمات الحيوانيّة وله جوهرة قدسيّة
الصفحه ١١٨ : :
الأوّل : إنّ التكاليف العباديّة هي ما لا يكاد يسقط الغرض
منها إلّا بإتيانها متقرّبا إلى الله تعالى
الصفحه ٢٢٥ :
الخارجيّة بوجوداتها الخارجيّة لا يمكن أن يقع في الذّهن في ظرف لحاظ
المطلوب وإلّا ينقلب الخارج إلى
الصفحه ١٩٢ : ثالثا كما لا يخفى.
هذا ما يقال في
اقتضاء الأمر للنّهي عن ضدّه الخاصّ. والتّحقيق في المقام أنّ التّضادّ