الصفحه ٢٦٣ : المسألة هل هي من مسائل علم الأصول أو هي من مباديه العقليّة؟ إلى غير ذلك
فاللازم لنا البحث فيما هو المهمّ
الصفحه ٢٦٤ : والفاسد ما لا ينطبق عليه.
ولذا قلنا في
باب الصّحيح والأعمّ إنّ تقسيم الشّيء إلى الصحيح والفاسد تقسيم إلى
الصفحه ٦ : الحيثيّة وذلك بدليل الحمل أي حمل الحيثيّة الجامعة على جميع
الحيثيّات المائزة والحمل كاشف عن الاتحاد بينهما
الصفحه ٤٦ : تلك المعاني إذ لو لم تكن للمتكلّم إرادة إفادة هذه المعاني لما يحصل
للمخاطب العلم بصدور الكلام عنه عن
الصفحه ٧٩ : امتدادها إلى ما بعد التلبّس في حال الانقضاء
وبعبارة أخرى الأعميّة في المقام بمعنى أطوليّة عمر المصداق كما
الصفحه ٩٥ :
الذّات وبما هو بحيث لم يكن مرتبة الذّات مرتبة الخلوّ عن تلك الصّفات فلا نحتاج
أصلا للمصير إلى القول
الصفحه ١٤٦ :
الاختياريّ إلى الاضطراريّ سواء كان موضوع التّبدّل صرف وجود الاضطرار أو
الوجود الاستيعابيّ منه فلا
الصفحه ١٤٧ :
رواية «لأن أفطر يوما من شهر رمضان أحبّ إليّ من أن يضرب عنقي» لكنّه يجب
القضاء في هذا المورد لأنّ
الصفحه ١٥٨ :
الجسم المركّب فيلزم تقدّم الشّيء على نفسه فيدور أي يلزم ملاك الدّور.
وقد يجاب عنه
كما في
الصفحه ١٧١ :
الواجب المعلّق
ثمّ إنّ
للمحقّق المدقّق صاحب الفصول كلاما ينقسم الواجب باعتبار آخر إلى المعلّق
الصفحه ٢٥٧ : إنّه إذا اضطرّ إلى أحد الشيئين فإمّا
أن يكون هو المعيّن فيرتفع الحرمة عنه بعينه وإمّا أن يكون لا على
الصفحه ٤٨ :
يتكثّر في الموادّ وهكذا حال الموادّ إذا لوحظت منسلخا عن الهيئات الكثيرة
فيكون وضعها نوعيّا لأنها
الصفحه ٦٦ : مرجوحيّتها الإضافيّة أي باعتبار مرجوحيّتها بالنّسبة إلى
غيرها منذور التّرك وإلّا لم يكن للصّلاة في الحمّام
الصفحه ٧١ : كالعالم مثلا ويقال لهذا النّحو من
الاستعمال في لسان الأعلام العامّ الاستغراقيّ وكان بحيث يقبل الانحلال إلى
الصفحه ١٠١ : إلى التّكفير
والقتل ونفي البلد والفتك ولما كان شروع علماء الإسلام في البحث عن الإلهيّات
والرّد