الصفحه ٩٥ : ارتكز لها من
المعانى فلو كان المشتق حقيقة فى الاعم لما كان بينهما مضاده) لان حقيقة التضاد هو امتناع
الصفحه ٩٧ : الثلاثة كما
عرفت (وقابلية
كونه) اى معنى
المشتق المستعمل فى هذه المقامات (حقيقة فى المورد) وهو مورد هذه
الصفحه ٩٩ : الذات الجارى عليها المشتق) ويقال زيد فى حال عدم تلبسه بالضرب وانقضاء المبدا عنه
ليس بضارب (فيصح
سلبه
الصفحه ١٠٧ : يلزم وضع المشتق لغة له
خاصه فلا يلزم دخول العرض العام فى الفصل الحقيقى بل فى الفصل اللغوى فتامل هذا
الصفحه ١١٦ : (الامر
الثالث) [ملاك الحمل] حيث انك قد عرفت ان المشتق بنفسه وبمفهومه
لا يابى عن الحمل فلا باس بالإشارة
الصفحه ١٢٣ :
ظلة بقوله (ولكن
ظاهر الفصول بل صريحه اعتبار الاسناد الحقيقى فى صدق المشتق حقيقة وكانه من باب
الصفحه ٩١ : المشتق حقيقة فيما اذا جرى على الذات بلحاظ حال التلبس) على النهج الذى ذكرناه (ولو كان فى المضى او
الصفحه ٩٣ : لاجل توهم اختلاف المشتق باختلاف مباديه فى المعنى
او بتفاوت ما يعتريه من الاحوال وقد مرت الاشارة الى انه
الصفحه ٩٦ :
انه) اى المشتق (لو كان) موضوعا (للاعم) اى لحال التلبس القابل لان يلحظ فى زمن الحال وفى زمن
الاستقبال
الصفحه ٩٨ : هو صدق المشتق فى حال الانقضاء
حقيقة كصدقه عليه حال التلبس واما صدقه عليه بالنظر الى حال التلبس فهو
الصفحه ١٠٢ : ممن عبد الصنم مدة مديدة ومن الواضح توقف) صحة الاستدلال بذلك على كون المشتق موضوعا للاعم
الموجب لصدق
الصفحه ١١٩ : مغايرة المبدا مع ما يجرى المشتق عليه) من الذات (وان اتحدا عينا) ذهنا (وخارجا) من جميع الجهات كاوصافه جلت
الصفحه ١٢١ :
غير
الذات بل بنحو الاتحاد والعينية وكان ما بحذائه عين الذات) وحاصل الكلام وحقيقة المرام ان المشتق
الصفحه ٢٠٦ : ) على اى قول كان لان اطلاق المشتق بلحاظ حال التلبس
حقيقة (واما
بلحاظ حال المشروط قبل حصوله) اى الشرط
الصفحه ٣٢٧ : التى هى منشأ انتزاع ذلك
العنوان على زيد بضميمة حمل مفهوم المشتق عليه لان عنوان الغصبية منتزع من نفس