الصفحه ٨٩ : من
البصرة الى الكوفة لا يكاد يصدق على السير والبصرة والكوفة) فى الخارج (لتقيدها بما اعتبر فيه القصد
الصفحه ٤٦١ : الكتاب والسنة وذلك لاجل انه لو لا القطع باستقرار سيرة
العقلاء على عدم العمل به قبله فلا اقل من الشك كيف
الصفحه ٢٠ : بالسير بخصوصها وليس الامر كذلك
بل هو لم يستعمل الا فى المفهوم الكلى المنطبق من جهة على نوع او صنف مثلا
الصفحه ٤٢٤ :
وتبادر ذلك منه فى جميع المحاورات بجميع اللغات اقوى شاهد على الوضع هذه
خلاصة الكلام فى هذا المقام
الصفحه ٢٤٩ :
صاحب
الفصول على ما ذهب اليه بوجوه حيث قال بعد بيان ان التوصل بها الى الواجب من قبيل
شرط الوجود
الصفحه ٢٥٩ : يمكن الحكم بالبرء الاعلى الملازمة كما لو قال لله على ان
افعل واجبا شرعيا نفسيا او غيريا فان حصول البر
الصفحه ٤٥٩ : على ما يساعد عليه
الدليل) من مقدار
الحجية (ولا
دليل هاهنا الا السيرة ويناء العقلاء ولم يعلم استقرار
الصفحه ٤٧٥ : الى اثر دون اثر و [لما هو الواضح من سيرة الاصحاب المتحققة
على العمل باخبار الآحاد فى قبال عمومات
الصفحه ٤٩٧ : فيما اذا شك فى كون
المتكلم فى مقام بيان تمام المراد هو كونه بصدد بيانه وذلك لما جرت عليه سيرة اهل
الصفحه ٤٢٣ :
القضية الى نفس الغاية فيها دالة بالمفهوم وبما بعد الغاية دالة بالمنطوق
فيتطابقان فى الدلالة على
الصفحه ٢٣٠ : امرها الغيرى وعلى ذلك جرت السيرة من اول
زمن التكليف بالصلاة ومقدماتها الى يومنا هذا كما لا يخفى على من
الصفحه ١٦ : فيه او غيره وعلى الاول فيلزم الدور وهو واضح وعلى الثانى يلزم عدم كون
المستعمل فيه مقيدا باللحاظ قبل
الصفحه ٧٩ : الدالين على المعنى بقيد الوحدة بالف ونون دالين على
ذينك المعنيين وهما الفردان فبالتثنية انما الغيت الدال
الصفحه ١٠٣ : ) الثالث الذى هو استدلال الامام بالآية (انما يتم لو كان اخذ
العنوان فى الآية الشريفة على النحو الاخير) وهو
الصفحه ١٠٢ : ) على
عدم لياقة من عبد صنما او وثنا لمنصب الإمامة والخلافة تعريضا من الامام) عليهالسلام (بمن
تصدى لها