الصفحه ٣٤١ : الى العقل نعم نفس جواز اجتماع المتضادين فى واحد ذى وجهين
مسئلة من المسائل العقلية إلّا انها غير مثمرة
الصفحه ٣٤٣ :
العدوانى لا يكفى وحده فى ذلك ما لم يتحقق فيه الخروج المعنون بعنوان
الدخول كما لا يكفى فى نفس
الصفحه ٣٤٦ : واقعه القبيح المحرم هذا غاية ما يمكن ان يقال فى توضيح
الاشكال من هذه الجهة الموجب لو خلى ونفسه لتمامية
الصفحه ٣٤٨ : (ربما يترشح منه الوجوب عليها مع انحصار
المقدمة بها) كما لو توقف استنقاذ النفس المحترمة على الدخول فى ملك
الصفحه ٣٤٩ : بالخروج إلّا انه
لعصيانه بالخروج لانه هو اوقع نفسه فى ذلك اسقط قدرته على البقاء الزائد المأمور
به شرعا
الصفحه ٣٥٣ : تقدم والشرب المودى الى احد الامرين فى
المقام فهو فعلا مختار فى المعصية والطاعة (فيوقع نفسه بالاختيار فى
الصفحه ٣٥٤ : فى المحذور الاشد و) فى (نقض
الغرض الاهم) لو بقى فى الدار ولم يخرج او عرض نفسه للهلاك ولم يشرب (حيث
الصفحه ٣٥٧ : حال نعم لو كان بسوء الاختيار) كما فى المقام (لا يسقط العقاب) ولا ترتفع الكراهة والمبغوضية ونفس حكم
الصفحه ٣٦٩ : النفس او على العرض او على نفس محترمة او بالتصرف فى مال محترم
كما لو انحصر الرواح الى الحج فى ركوب الدابة
الصفحه ٣٩١ : عليه دلالة التزامية
والفرق بين جعل محل النزاع هو نفس الدلالة الالتزامية المتوقفة على تحقق اللزوم
عقلا
الصفحه ٣٩٧ : عدمه نعم هو كذلك فى لوجوب النفسى او الغيرى ولعدم تمامية الضابط
فى التعيين المذكور نظيرا فى السؤال عدل
الصفحه ٤١٥ : بكون متعلق الجزاء حقايق متعددة وان
اتحد صورة والالتزام بكون الاثر فى الاول نفس الوجوب وفى الباقى تأكده
الصفحه ٤٢٢ : الحكم لا نفس الحكم ولا
موضوعه بما هو موضوع له فهو خارج عن محل النزاع ولا اظن قائلا بدلالة الغاية على
الصفحه ٤٤٦ : غير
مسلم لان الموجب لازالة الظهور فى المتصل ان كان نفس المخصص لكونه نصا فى الدلالة
على خروج ما تحته عن
الصفحه ٤٥٢ : عن تقييد العام بقيد محصل لذلك
النوع منه المقابل لنوع المخصص كما كان الناطق منوعا للحيوان الى نفسه