الصفحه ٢٢٦ :
نفس تركه مخالفه وهذا واضح واما استحقاق الثواب على فعله فليس ذلك من آثار
مطلق فعل الواجب بل من
الصفحه ٢٥ :
العقليتين لا محالة (انه
ان اعتبر دلالته) اى زيد (على) شخص (نفسه لزم) انحزام القاعدة الاولى وهى قاعدة التغاير
الصفحه ١٨٤ : ء بعضها الى بعض
ليحصل عنوان السرير واجب غيرى والاتيان بها منضمة التى هى عين السرير واجب نفسى
فلم يجتمع
الصفحه ٢٢٩ : الى) اصل الاشكال المعروف فى نفس الاوامر التعبدية النفسية
وكيفية اعتبار قصد القربة فيها (بان
الامر
الصفحه ٢٣٠ : امتثال خصوص الامر
التبعى فى الاتيان بها والحاصل حال الامر الغيرى حال الامر النفسى عاديا وشرعيا
توصليا
الصفحه ٢٥٥ : ثبوتها فى
الواقع ونفس الامر وفى مقام اثباتها والدلالة عليها فلا بد اولا من تقسيمها بحسب
ما هى عليه من
الصفحه ٢٦٧ : على تعلقه بها لدار والشرطية وان كانت منتزعه
عن التكليف إلّا انه عن التكليف النفسى لا الغيرى فافهم) قلت
الصفحه ٣٣٣ : ) بين صورتى التلازم والانطباق فانه فى الاول (ليس بحقيقى) اذ لا مصلحة فى نفس الترك ولا فى عنوان ينطبق
الصفحه ١٢٩ : بالنفس صفة
اخرى قائمة بها يكون الطلب غيرها سوى ما هو مقدمة تحققها) اى الارادة (عند خطور الشيء والميل
الصفحه ١٣٩ : الترتب وجودا من حيث نفسه وعدما بيد العبد بل كان الذى
بيده من ايجاد هذا المعلول ايجاد مقتضيه وانما صح تعلق
الصفحه ١٥٤ : غيره) مما تعلق به امر آخر (فان قلت نعم ولكن نفس الصلاة) المقيدة بالامر (ايضا) صارت مامورة بها (بالامر
الصفحه ١٨٢ :
موضوعه وهى استلزام وجوب الشيء لوجوب مقدمته (لا عن نفس وجوبها كما هو المتوهم من بعض
العناوين كى
الصفحه ٢٣١ : مضافا الى ان ما افاده المصنف
قده لم يدفع الاشكال بالنسبة الى التيمم لعدم دليل على استحبابه فى نفسه فليس
الصفحه ٢٣٥ :
فى نفسه وذاته ولا يعتبر فى تحققه فى الخارج ازيد من ذلك وصفناه بالنفسيّة
والتوصلية وان اعتبر فى
الصفحه ٢٤٢ : التوصل
فلا يكون متجريا اصلا) بالنسبة الى ذى المقدمة ولا بالنسبة اليها نفسها من حيث الوجوب (وبالجملة) بعد