الصفحه ٣٥١ :
الى اى طائفة فان التأمل فى كلام الكل يعطى ان مثل الخروج مقدمة لتحقق
امتثال ترك الحرام كترك البقا
الصفحه ٣٦٠ : وفى الاولى منهما تامل (ثم لا يخفى ان ترجيح احد الدليلين
وتخصيص الآخر به) فى المسألة انما يسقط به
الصفحه ٣٦٤ : الاغراض
ومخالفتها كما لا يخفى كذا افاد المصنف قده فى الحاشية وعندى فيما افاد تامل من
وجوه الاول انه جعل
الصفحه ٣٦٩ : تأمل اما الاول فلان استقراء
الموارد التى غلب فيها جانب الحرمة جانب الوجوب وتتبع موارد رفع اليد عن
الصفحه ٣٩١ : وجعله نفس اللزوم المتفرع عليه تحقق الدلالة الالتزامية فى غاية الوضوح لمن
اعطى التأمل حقه [فلا
بد للقائل
الصفحه ٣٩٤ : لما كان معنى حرفيا كما يظهر بالتأمل
وثانيا لو تمت مقدمات الحكمة فتعينه مع ذلك من بين انواع اللزوم
الصفحه ٣٩٥ : بيان ان الندرة مانعة كما لعله الظاهر بعد التأمل فيما
لخصه هذا مضافا الى عدم الندرة بناء على ما ذكرنا من
الصفحه ٣٩٦ : ) والتعيينى (فلا
محاله يكون فى مقام الاهمال والاجمال) قلت لا يخفى عليك بعد التأمل فيما قدمنا ان الفرق بين
الصفحه ٣٩٧ : كما لا يخفى (تأمل
تعرف) فانقدح بما
ذكرنا ما فى قوله (مع
انه لو سلم لا يجدى القائل بالمفهوم لما عرفت
الصفحه ٤٠٥ : واما التحديدان فبين منطوق كل
منهما ومفهوم الآخر تعارض العموم من وجه ظاهرا إلّا ان التامل التام يعطى عدم
الصفحه ٤٠٩ : المرة الاولى فيما لو صادف
كونه محدثا وهذا فى غاية الوضوح بعد التأمل واما الصورة الثالثة التى يكون
الصفحه ٤١٢ : الجزاء فى الاتحاد الحقيقى والصورى كالقرينة المنضمة الى
الشروط الموجبة لظهورها بادنى تأمل فى وحدة الشرط
الصفحه ٤١٥ : بعد ادنى تأمل
(فان
قلت نعم) هذا مسلم (لو لم يكن) الحمل على تعدد الفرد معارضا بما هو اقوى والمعارض
الصفحه ٤٣٢ : رجل
كما يظهر لمن امعن النظر وتأمل فان قلت كيف يكون اختلاف كيفية العام مسببا عن اختلاف
كيفية تعلق
الصفحه ٤٣٥ : يشذ عنه فرد من افراده ولعل هذا هو الظاهر من
عبارة المستدل بعد التأمل وهو لا يخلو من وجه فتدبر (فصل