الصفحه ٢٠٩ : هذه الثمرة عما ذكره وبالأخرة رجع حاصل كلامه الى ذلك
فانظر الى المحكى من كلامه واعط التأمل حقه فى
الصفحه ٢٢٠ : الثانى اولى لان الاول اقوى فى الدلالة
ولعله الى هذا اشار الشيخ العلامة بالتأمل فيما حكاه المقرر عنه [واما
الصفحه ٢٣٢ : كونه (غير واف يدفع اشكال
ترتب المثوبة عليها) ففيه تأمل اذ مع التزام كون المعنى العبادى فيها ذلك العنوان
الصفحه ٢٣٤ : عبادية مقدمتها وتعلق
الامر بها من غير فرق اصلا كما هو واضح بعد التأمل فيما ذكرنا غاية الامر احتياج
الصفحه ٢٣٨ : التبعية ومقدارها وانه لا دخل لهذا الاشتراط بها كما
لا يخفى بل هو فى غاية الوضوح بعد التامل ضرورة ان اطلاق
الصفحه ٢٤٣ : مقامه وتأمل فى نقضه
وابرامه) قلت قد
راجعنا فعلا كلامه ولاحظنا نقضه وابرامه فوجدناه طبقا لما حققناه من ان
الصفحه ٢٤٦ : يتصف بالوجوب شيء منها لعدم
كونها بالاختيار وإلّا لتسلسل كما هو واضح لمن تأمل) قلت حاصل ما افاده بتوضيح
الصفحه ٢٤٩ : التوصل الفعلى شرط فى الارادة لا فى المراد كما لا يخفى على
من له ادنى تأمل فيكون من قبيل شرط الوجوب فكيف
الصفحه ٢٦٦ : السيب ولا يعتبر فى التكليف
ازيد من القدرة كانت بلا واسطة او معها كما لا يخفى) وفيه تامل فان المسبب غير
الصفحه ٢٧٤ : محال آخر غير الدور إلّا ان
التأمل فى كلامه يعطى ان المقصود ارتفاع
الصفحه ٢٨٧ : عليه اخفى) إلّا انه واضح بعد التامل (كما لا يخفى فتامل) قلت هذا غاية ما يمكن ان يقال فى توضيح كلامه
الصفحه ٢٩٦ : الاتصاف (فافهم وتامل جيدا الفصل
الثامن اذا نسخ الوجوب) فهل يبقى الجواز بمعنى عدم كونه حراما كما لم يكن
الصفحه ٢٩٩ :
النار غير اثر البرد المفرط وهذا واضح بعد التأمل (وعليه فجعلهما متعلقين للخطاب الشرعى
لبيان ان الواجب هو
الصفحه ٣٠١ : تحقق الجامع بينها هو العقل
مستقلا فالتخيير عقلى وإلّا فشرعي (فتدبر) واعط التامل حقه وقد يكون مع
الصفحه ٣٤٦ : الاستدلال على الوجوب ومن ان
التأمل يقضى بان الاصح ان الافعال ليس فيها ما يكون الواقع تابعا للقصد فيه حتى
مثل