الصفحه ٢٨٠ : نفسه ولم
يسقط عن هذا المعنى بعد مزاحمة انقاذ الاب له غاية الامر عدم امكان بعت المكلف
اليه فاذا ترك
الصفحه ٢٨١ :
وقوع الفعل منه وكان الطالب فى الحقيقة ونفس الامر مربدا لذلك الفعل المطلوب فلو
كان الطالب لا يريد وقوعه
الصفحه ٢٨٧ : الخارج عن الطبيعة المامور بها وليس فى نفسه متعلقا
للامر ايضا لما كان ملاك الامر فيه وهو المحبوبية
الصفحه ٢٩٠ : نفسه لا من
الصفحه ٢٩٤ : بل كلها اشارات الى نكات (و) يرى ايضا ان (نفس وجودها السعى) المنطبق على جميع الافراد على سعتها (بما هو
الصفحه ٣٠٦ : من
الآخر بامر نفسه له ولم يجعل الواسطة الا مبلغا فامر المبلغ امر للآخر من المولى
وإلّا فلا سواء كان
الصفحه ٣١٠ : الطبيعتان المتعلقتان للامر والنهى فارادوا بالواحد
ما كان تحت الكليين سواء كان فى نفسه كليا او جزئيا لا ما
الصفحه ٣١٥ : غيرية او عينيه او
كفائية او تعيينية او تخييرية او مولوية او إرشادية (ودعوى الانصراف الى النفسيين
الصفحه ٣١٦ : المحذور فيه من
لزوم المحال كون نفس التكليف محالا وتحقيق ان السبب فى ذلك (هو لزوم اجتماع
الحكمين المتضادين
الصفحه ٣٢٠ : عرفت مرارا عديدة
ان الحكم الاقتضائى المنشا بالنظر الى نفس المقتضيات الذاتية قبل بلوغه الى مرتبة
الفعلية
الصفحه ٣٢٣ : ان كون المقدمة مما لا تتصف فى نفسها بحسن او قبح يوجب
مغايرتها للمقام حكما مما لا ينبغى ان يصغى اليه
الصفحه ٣٢٧ : التى هى منشأ انتزاع ذلك
العنوان على زيد بضميمة حمل مفهوم المشتق عليه لان عنوان الغصبية منتزع من نفس
الصفحه ٣٣٥ : ) لفرض عدم مرجوحية فى نفس الترك وانما المرجوحية
للعنوان المتحد او الملازم (و) عليه (كان المنهى عنه به
الصفحه ٣٣٦ : آخر مكروه فى نفسه او ملازم (على القول بالجواز) ضرورة انه على ذلك لا مزاحمة بين الجهات القاضية
بالامر
الصفحه ٣٣٩ : نفسه قطع بصحة
ما ذكرناه بالوجدان ورأى حسن وجهه بالعيان هذا واما اجتماع الوجوبين فى الفرد
الجامع لعنوانى