الصفحه ٢٣٨ : الوجوب النفسى بالنسبة
الى المتعلق من حيث ارادته لا يلزمه اطلاق الغيرى لامكان ان تكون الغيرية جهة
فارقه
الصفحه ٢٤٠ : الحسن العرضى كما عرفت قلت اذا
كان الواجب هو نفس نصب السلم ولم يتعلق الامر
الصفحه ٢٤٣ : الشرط عند شيخنا المرتضى قصد نفس التوصل كان
محل العجب منه اعتبار هذا الشرط وانكار اشتراط الارادة مع انهما
الصفحه ٢٤٤ : كونه شرطا فى وجوب نفسه لقضية التبعية فى
الاطلاق والاشتراط فى هذا المقام لبداهة انه لا يعقل وجود الوجوب
الصفحه ٢٤٥ : الحصول (لا محالة يترتب
عليهما) اى على نحوى
المقدمة الموصلة فعلا وغير الموصلة فعلا (كما لا يخفى واما) نفس
الصفحه ٢٤٩ : يزعم انها من قبيل شرط لوجود وهو
ايضا غير معقول فى نفسه كما عرفت هذا مضافا الى ان الاستدلال بجواز
الصفحه ٢٥٢ : هاهنا وان
الغاية هو حصول ما لولاه لما تمكن من التوصل الى المطلوب النفسى) هو الوجه فى الخلط لا القيدية
الصفحه ٢٥٩ :
ان
البرء وعدمه انما يتبعان قصد الناذر فلا برء باتيان لمقدمة لو قصد الوجوب النفسى
كما هو المنصرف
الصفحه ٢٦٠ : اتيانها بداعى امتثالها لا على نفس الاتيان) لتكون الاجرة داعيا له (كى ينافى عباديتها فيكون) الاجرة (من قبيل
الصفحه ٢٦١ : فى الواجب الغيرى قليل الثمرة
او كاد ان يكون معدومها والثمرة فيه منحصرة فى الواجب النفسي وهذا لا يكون
الصفحه ٢٦٢ : (نفس وجوب المقدمة) لا محاله (يكون مسبوقا بالعدم حيث يكون حادثا
بحدوث وجوب ذى المقدمة فالاصل عدم وجوبها
الصفحه ٢٦٤ : ) فيكون المعنى وحين اذ تركها (لا نفس الجواز) المسند الى الترك فى تالى الشرطية الاولى (ولا فبمجرد الجواز
الصفحه ٢٦٥ : نفس الجواز بل لاجل ان المكلف لو
ترك المقدمة استنادا الى جوازها شرعا فان بقى الوجوب لزم المحذور الاول
الصفحه ٢٦٩ : وهو الحرام الذى
فرض ارادته بنفسه وعدم الصارف عنه وإلّا لزم ان يكون وجود الصارف عن نفس الحرام
وعدم
الصفحه ٢٧١ : يكون نفس