الصفحه ١٨١ : موضوع الاصول نفس موضوعات مسائله وما يتحد
معها اما بناء على ان الموضوع هو الأدلّة الأربعة فلا تكون من
الصفحه ١٩١ : بعض فمثل القبض الذى جعل شرطا فى
الصرف لم يعتبروا فيه التاخر كما ذكر المورد إلّا ان نفس اعتباره اعتبار
الصفحه ١٩٢ :
الزمان مجتمعات فى وعاء الدهر واجاب عنه المولى الاستاد دام ظله بان ذلك
وان كان لطيفا فى نفسه إلّا
الصفحه ١٩٣ : الخصوصيات له محدث فيه
حسنا فعليا يوجب امرا فعليا مثلا الكذب فى نفسه لا حسن فيه لكنه اذا لوحظ مضافا
ومتخصصا
الصفحه ١٩٨ : اليه) هو ان (نفس الوجوب فيه مشروط بالشرط بحيث لا
وجوب حقيقة ولا طلب واقعا قبل حصول الشرط كما هو ظاهر
الصفحه ١٩٩ : رجوعه الى الطلب الذى تدل عليه الهيئة فهو
عند التحقيق راجع الى نفس المادة واما لزوم كونه من قيود المادة
الصفحه ٢٠٢ : ) فالاحكام فى مرتبة الفعلية تابعة للمصالح والمفاسد فى
نفس الامر والنهى وفى مقام الانشاء تابعة للمصالح
الصفحه ٢٠٣ : الظهور
ولا ينافى ذلك كون المقتضى لاصل الانشاء هو المصلحة فى نفس الصلاة كما لا يخفى قلت
هذا وان كان فيه من
الصفحه ٢٠٤ : والحاصل فالانصاف والوجدان
بما ذكرناه شاهدان وليس عندنا غير ذلك من برهان ثم انه دام ظله اعترض على نفسه
الصفحه ٢٠٩ : التخيلات والارادات الجزئية
علة للسابق من تلك الجزئيات من الحركة المعدة لحصول اخرى فتتصل الارادات فى النفس
الصفحه ٢١٠ : مئونة له كحركة نفس
العضلات او مما له مئونة ومقدمات قليلة او كثيرة فحركة العضلات تكون اعم من كونها
بنفسها
الصفحه ٢١٢ : العبد سواء كان فى نفسه مقدورا او غير مقدور ففرض كونه مقدورا
مطلقا مع فرض تأخر زمانه جمع بين المتناقضين
الصفحه ٢١٦ : فى المشروط) لما عرفت من حصول التفصى عنها عند المصنف بجعل نفس
الوجوب مشروطا بنحو الشرط المتاخر وفيه ما
الصفحه ٢٢٧ : بغضا وكراهة لها بل ربما كان المحبوب
فى نفسه مبغوضا بنسبته وارتباطه الى مبغوض ذاتا وبالجملة فهذا معنى
الصفحه ٢٣٤ : على ذلك غاية وذو المقدمة وان امره نفسى وانه تعبدى او توصلى لم
يكن لورود هذه التعبيرات فى نص كتاب او