الصفحه ١٢١ : ) الصادقة (لا فى تطبيقها) النفس الامرى تفصيلا (على مصاديقها وبالجملة يكون مثل العالم
والعادل وغيرهما من
الصفحه ١٢٥ : نفسه تعبيرا عنه بما يدل عليه) والفرق بين هذا وسابقه ان السابق هو القول المتضمن
للطلب والثانى هو الطلب
الصفحه ١٢٧ : حقيقيا ينشأ
من تلك الارادة التشريعية او لم يكن كذلك بل كان امتحانيا صوريا ولا واقع له فى
نفس الامر الا
الصفحه ١٣٢ : وغيرهما
قائمة بالنفس وضعا] للمقيد بذلك (او
اطلاقا) منصرفا كما
عرفت [اشكال
ودفع اما الاشكال فهو انه يلزم
الصفحه ١٣٦ : نفس الوصف كما اوجد الله تعالى فى نار ابراهيم عليهالسلام معنى صارت به (بَرْداً وَسَلاماً) عليه فاثرت
الصفحه ١٤٣ : الاختيارى هو المسبوق بالارادة الجازمة المسبوقة بالشوق
المسبوق باعتقاد النفع المسبوق بحديث النفس المسبوق
الصفحه ١٥٥ : هذا الامر والماتى به بداعيه هو نفس ما تعلق به (قلت) فيه انه (مع امتناع اعتباره كذلك) لان الوجوب يتعلق
الصفحه ١٥٧ :
الاتيان به له تعالى إلّا ان نفس الصحة غير متوقفة عليه وانما الموقوف عليه هو
العلم بالصحة لان الامر من هذه
الصفحه ١٦١ :
(وجب
هناك شيء آخر اولا) وهو النفسى وما كان بوجوب آخر غيرى (اتى بشيء آخر اولا) وهو التعيينى
الصفحه ١٦٤ : الآتية هو نفس الفرد المشخص ولا ريب فى عدم العلقة حينئذ
بين المسألتين إلّا ان هذا لم يرفع العلقة بين
الصفحه ١٦٦ : احسنها ولا ينبغى الاشكال فى صحته
وان تعدد فى نفس الشراء ومقدمته لوجود مناط النحو السابق فيه وكونه فى
الصفحه ١٧٠ : بعد
تسليمه كما فى الاول قلت بل النزاع على هذا يعود لفظيا لان غرض القائل انه بنحو
العلية ان نفس الاتيان
الصفحه ١٧٢ : جماعة وان
الله يختار احبهما اليه) فانها دالة صريحا على جواز اعادة الفعل بقصد امتثال نفس الامر الاول ولا
الصفحه ١٧٤ : الثانية (واما تسويغ البدار) اول الوقت (او ايجاب الانتظار فى الصورة الاولى
فيدور) فى واقعه
ونفس الامر (مدار
الصفحه ١٧٨ : وجوب صلاتين فى
يوم واحد) مدفوع بان
الدليل عليه بالخصوص نفس دليل حجية الطريق المودى الى وجوب صلاة الجمعة