الصفحه ٦٨ : بازاء الجميع او بازاء الماهية المقيدة بتلك القيود
علمنا ان الاركان ومناط الصدق فى هذا المركب هو نفس هذه
الصفحه ٦٩ : المركبات (واخرى) بنحو الشرطية وذلك (بان يكون خارجا عنه لكنه) فى الواقع ونفس الامر (كان) المأمور به (مما لا
الصفحه ٧٢ :
فى المطلوب قبل الواجب والمستحب او بعدهما الا النفسية كذلك المطلوب فى
الاثناء فلا يحتمل فيه
الصفحه ٧٥ : نفسه) و (كانه
هو الملقى) بذاته (ولذا يسرى اليه قبحه
وحسنه) وكليته
وجزئيته وغير ذلك من اوصافه (كما
لا
الصفحه ٨٤ :
تعريفه فقالوا الفعل ما دل على معنى فى نفسه مقترن باحد الازمنة الثلاثة وهو
اشتباه] ان قصدوا به
ظاهره وان
الصفحه ٩٠ : مقيدا بالاطلاق وإلّا لسقط التقييد وثبت التعارض بينهما دائما
فقولهم فى الاسم ما دل على معنى فى نفسه انما
الصفحه ٩٦ : عنه المبدا هو فى
الحقيقة ونفس الامر ذو وجهين احدهما ان يكون الملحوظ فيه حال التلبس وثانيهما ان
يلحظ
الصفحه ٩٧ :
الاطلاق حال الانقضاء ينطبق على المعنى الحقيقى ان كان بلحاظ حال التلبس ويكون
مجازا ان كان بلحاظ نفسه ولا
الصفحه ٩٨ : ان يقال
ان نفس التضاد المرتكز فى الاذهان قرينة عقلية يعرفها سائر العوام فاذا سمعوا
قائلا يقول فى
الصفحه ١٠١ : مجازا إلّا انه لا دخل له بما نحن فيه ومنه يعلم ان قوله ايده الله واما
لو اريد نفس ما وقع على الذات مما
الصفحه ١٠٧ : يكون (مكانه اذا لم يعلم
نفسه بل لا يكاد يعلم كما حقق فى محله ولذا ربما يجعل لا زمان مكانه اذا كانا
الصفحه ١١١ : آية) جهة (منها) تكون (فى نفسها) ومع قطع النظر عن الثبوت الواقعى
الصفحه ١١٢ : وبالجملة الدعوى هو انقلاب مادة الامكان) وتبدلها (بالضرورة فيما ليست مادته واقعا فى نفسه
وبلا شرط غير
الصفحه ١١٥ : ارادوا ان نفس المبدا كالعلم مثلا اذا لوحظ من
حيث الحمل الطارى عليه بشرط لا لم يصح حمله واذا لوحظ لا بشرط
الصفحه ١١٩ : منها فى الحد من حيث المجموع فهذا
يناقض اخذها لا بشرط لان معناه صحه حمل كل واحد منها فى نفسه وان اراد