الصفحه ٤٨١ :
فى
علمه) تعالى من
لوازم النبوة (وانما
يخبر به) لا يمحوه (لانه حال الوحى
والالهام لارتقاء نفسه
الصفحه ٤٨٢ : صدور
دليل نفسه الى حين صدور دليل العام (كما لا يخفى المقصد
الخامس فى المطلق والمفيد والمجمل والمبين فصل
الصفحه ٤٩٥ : بذلك المعنى
كما عرفت (نعم
لو اريد من لفظه) كرقبة مثلا نفس (المعنى
المقيد) وهى ذات
الايمان وجعل التقييد
الصفحه ٣ :
حينئذ الى التكلف والتعسف فى الجواب عنهما بما لا يسمن ولا يغنى او ان المراد به (هو نفس موضوعات
المسائل
الصفحه ٧ : كما هو) المقصود (والمهم
فى هذه المباحث فهو) ممنوع لانه (فى
الحقيقة) ونفس الامر
بحث عن العوارض ولا محيص
الصفحه ١٤ : نفسها ولا فى غيرها وانما تدل على ان المراد من
اللفظ معناه المجازى سادسها ان هذه الحروف وضعت للدلالة على
الصفحه ٢٢ :
انحائه لا يكاد يكون من شئونه واطواره وإلّا فليكن قصده بما هو هو وفى نفسه) كما فى الاسماء (كذلك مشخصا وهو
الصفحه ٢٣ : قيل زيد فى ضرب زيد
فاعل اذا لم يقصد به شخص) هذا (القول) سواء قصد صنفه المتعدد المتحد فيكون المراد نفس
الصفحه ٢٤ : اذا قيل زيد
لفظ) فلتصوره
وجهان (الاول) ان يكون من باب كل خبرى صادق فيعم نفسه اما بالدلالة
اللفظية بان
الصفحه ٢٧ :
(يكون
اللفظ نفس الموضوع الملقى الى المخاطب خارجا) بما هو نوع او صنف او فرد منهما (قد احضر) بهذا
الصفحه ٢٨ : ولا ينفع الجواب المتقدم فتحقق ان جميع الأمثلة
من واد واحد وان المثال لا يمكن ان يراد به شخص نفس
الصفحه ٢٩ : فى زيد قائم والمسند إليه) اى الى زيد (فى ضرب زيد مثلا هو نفس القيام والضرب
لا بما هما مرادان) قلت هذا
الصفحه ٣٠ : معانيها) ذات جهتين تصورية وهى خطور المعنى فى الذهن بمجرد
سماعه من اى لافظ كان وتصديقيه وهى اذعان النفس
الصفحه ٥٨ : كونها مبينة بغير وجه) نفسها وذلك هو وجه آثارها واوصافها كما عرفت سابقا من
ان المعنى قد لا يعرف بنفسه
الصفحه ٦٤ : يوجب حمل النهى عليه هذا مع ان كونه ارشادا الى عدم
القدرة لا تصدقه الحائض إلّا تعبدا لانها ترى نفسها