الصفحه ٦٣ : ارادتها منها لا ارادة العدم فان الظاهر ان حرمة الصلاة على
الحائض تشريعيه لا ذاتيه ومن المعلوم ان الصلاة
الصفحه ١٠٨ :
انهم وضعوه موضع الذاتى كما صرح به محققوهم لكنهم رتبوا عليه كل آثاره جمعا
ومنعا كما لا يخفى على
الصفحه ١١٦ :
والصورة) حيث قالوا اذا اعتبر الحيوان بشرط لا كان مادة وهو جزء
خارجى من المركب ولا يصح حمله عليه
الصفحه ١٥١ :
هذه الوجوه (كما
ترى) بين ما لا
حقيقة لوجوده وبين ما وجوده لا ينفع فاما الاول فكالاستعمال والوجود
الصفحه ١٦٧ : لو كان مستتبعا للغضب والشر كان البعث بالتحذير عنهما) اى عن ترك المسارعة وترك الاستباق (انسب كما لا
الصفحه ١٧٠ :
(ولذا
نسب الى الاتيان فى عبارتهم لا الى الصيغة) فعلم مما ذكرنا ما فى كل من السؤال والجواب الذين
الصفحه ١٨٥ : الوجوبين وان كان واجبا بوجوب واحد نفسى لسبقه فتأمل) قد عرفت ما فيه وقد افاد قده فى وجه التأمل انه لا
يكون
الصفحه ٢٢٠ : وانتفاء بعض مقدماته لا يكون على
خلاف الاصل اصلا اذ معه لا يكون هناك اطلاق كى يكون بطلان العمل به فى
الصفحه ٢٢٤ : (بعثا) من المنشأ للعبد (نحو مطلوبه الحقيقى وتحريكا) منه (الى مراده الواقعى لا ينافى اتصافه
بالطلب
الصفحه ٢٣٥ : وصفنا امره بالغيرية وذاته بالمقدمية
والمرتب عليه بالغاية فهذه المعانى لا يجب قصدها فى الامتثال وانما
الصفحه ٢٣٨ : دليلا على الوجوب فى حال كون المكلف مريدا للفعل المتوقف
عليها كما لا يخفى على من اعطاها حق النظر) قال
الصفحه ٢٤٥ :
تعالى عدم وجوده لا يعقل وجود وجوبه لانا نقول مفروض المسألة ان مستند عدم
الوجود بالاختيار لا يعقل
الصفحه ٢٤٧ : الاختيارى بالنسبة الى علته كما لا يخفى ويمكن ان يقال عليه ان
مقدمات الفعل الاختيارى للواجب عين مقدمات علته
الصفحه ٢٤٨ :
كما كان كذلك فى وجودها لزم عدم تحقق الطاعة والعصيان والثواب والعقاب لما
عرفت تحقيقه بما لا مزيد
الصفحه ٢٤٩ : لها لا من قبيل شرط الوجوب ما هذا لفظه والذى يدلك على هذا يعنى
الاشتراط بالتوصل ان وجوب المقدمة لما كان