الصفحه ٢٥٤ :
للترك
الخاص فله فردان وذلك لا يوجب فرقا فيما نحن بصدده كما لا يخفى قلت وانت خبير بما
بينهما من
الصفحه ٢٧٦ : المختلف واتحاد الزمان فلا تغفل (ومما ذكرنا ظهر انه
لا فرق) فى عدم
مانعية وجود الضد وشرطية عدمه (بين
الضد
الصفحه ٢٨٨ : وذكروا ان الامتثال على القولين لا يكون إلّا بواجد
الصفة لانه هو المتعلق للامر وان كان الخالى عنها مساويا
الصفحه ٣٠٧ :
ذلك ولاية التبليغ عنه لا غير ولم يجعل له سلطنة مستقلة كان الامر بالامر
بالشيء امرا بذلك الشي
الصفحه ٣٢٧ :
حينئذ (هو) مسمى (فعل المكلف وما هو فى الخارج) يقع منه و (يصدر عنه وهو فاعله وجاعله لا ما هو
اسمه
الصفحه ٣٢٩ : ) او فى مكان آخر مثلا (من اى مقولة كانت لا يكاد يختلف حقيقتها
وماهيتها ويتخلف ذاتياتها وقعت جزء للصلاة
الصفحه ٣٣٠ : قد (اجتمع الحكمان وانت خبير بانه لا يكاد يجدى) هذا التقرير (بعد ما عرفت من ان تعدد العنوان لا يوجب
الصفحه ٣٤٧ : ومثلها القصود التى تنبئ عن كونه
معارضا لمولاه وهذا لا دخل له فى اصل الخروج وكذلك مثال الخمر واما الندم
الصفحه ٣٦٥ :
ذلك وحينئذ ففى المقام الذى لا نعلم بدخول مورد التصادق تحت عنوان احد
الدليلين فعلا يكون هذا الوجه
الصفحه ٤٢٧ : لا اما يقدر ممكن او موجود وعلى كل تقدير لا دلالة لها عليه اما على
الاول فانه حينئذ لا دلالة لها الا
الصفحه ٤٦٩ : بالاشتراك مع
المشافهين فى الاحكام) الثابتة لهم (حيث
لا دليل عليه حينئذ الا الاجماع) ولا اجماع الا فيما اتحد
الصفحه ٤٩٨ :
لذلك (والغفلة
عن) كون (وجهه) ما ذكرنا قلت لا يعبأ بتمسك المشهور بالمطلقات ولا
يكون شاهدا على شى
الصفحه ٨ : عوارض مشكوك السنة لا نفس السنة انتهى وما فى الكتاب اجود
ويمكن ان يكون المراد فى كلا المقامين واحدا فتدبر
الصفحه ١٥ : ء العام الغير المتخصص بمكان لا بالنسبة الى ما تحته
وهو كما ترى اما اولا فلانه خروج عن الفرض ظاهرا واعتراف
الصفحه ٣٨ :
قرينة تدل على انه وقع كذلك يدل على ان المقصودية الوضع لا يقال ان
الاستعمال كذلك بلا وضع (بعد
ما