الصفحه ٢٦٨ :
لا شبهة فى ان مقدمة المستحب كمقدمة الواجب فتكون مستحبة لو قيل بالملازمة واما
مقدمة الحرام والمكروه
الصفحه ٢٧٥ :
الدور المتحقق بفعلية التوقف على الوجه الذى قرره لا ما كان بصلاحية التوقف
وهو الذى انشأ روحه وصوره
الصفحه ٣٧٥ : النية او بما لا يعلم
انحصار المصلحة فيها فى شيء فيكون النهى المتعلق بها فى زمان خاص او من شخص خاص او
غير
الصفحه ٣٨٢ :
كما
لا يخفى لا يقال هذا) الذى ذكرت من عدم امكان قصد القربة لعدم صلوح العبادة المنهى عنها ذاتا
الصفحه ٣٧ :
حصوله
لبعد غفلتهم عن ان الترجيح لا يثبت بالمرجحات الاستحسانية فتأمل جيدا) الامر (التاسع) لا يخفى
الصفحه ٧٧ :
الفرد (والشيء
بشرط لا) كالمطلق بشرط
لحاظ عدم وجوده فى ضمن الفرد (كما
لا يخفى) قلت لا يخفى
عليك ان
الصفحه ٩٥ : تضاد مبدئهما (كما لا يخفى وقد يقرر هذا وجها) مستقلا ودليلا (على حده ويقال لا ريب فى مضادة الصفات
الصفحه ١١٤ : (وبالجملة
لا ينثلم بالانحلال الى الاثنينية بالتعمل العقلى وحدة المعنى وبساطة المفهوم كما
لا يخفى والى ذلك
الصفحه ١٣٠ : بالمباشرة او المستتبع) اذا كان الشيق سيدا (لامره عبيده به فيما لو اراده) اى الفعل (لا كذلك) اى لا بالمباشرة
الصفحه ١٧١ :
بين
هذه المسألة ومسألة المرة والتكرار لا
يكاد يخفى) اذ هو كالفرق
بين الحكم وموضوع الحكم (فان
الصفحه ١٧٣ : اعادة وفى خارجه قضاء او لا يجزى وتحقيق
الكلام فيه يستدعى التكلم فيه تارة فى بيان ما يمكن ان يقع عليه
الصفحه ٢٠٨ :
الدار فالوجوب تعلق بالضرب فى الدار لا الوجوب فى الدار تعلق بالضرب وهذا
امر واضح لا يكاد يخفى واما
الصفحه ٢٢٣ : التعبدية والتوصلية كما لا يخفى
(فتأمل
ثم انه لا اشكال فيما اذا علم باحد القسمين من كونه نفسيا او غيريا واما
الصفحه ٢٣٢ : عندنا غير الامر الغيرى الوجوبى والنفسى الاستحبابى (هذا مضافا الى ان ذلك
لا يقتضى الاتيان بها كذلك لامكان
الصفحه ٢٣٦ : هو واجب
يقع صحيحا كما لا يخفى ومنه يعلم ان ما ذكره هنا مناف لما تقدم منه بداهة ان
موافقة الامر الغيرى