الصفحه ١٢٩ :
ضرورة ان المغايرة بينهما) بحسب ما عرفت تفصيلا من مراتبهما (اظهر من الشمس وابين
من الامس فاذا عرفت المراد
الصفحه ١٣٤ :
من العقلاء افيقولون جبر هذا الاب ولده على شرب الخمر باطلاعه عليه وعدم
حيلولته بينه وبين الشرب او
الصفحه ١٣٦ : استدل به القائل باستحقاق المتجرى
للعقاب وهو انه لو قيل باستحقاق من صادف قطعه الواقع دون من لم يصادف لزم
الصفحه ١٣٨ : النهش وهكذا وهذه الحيوانات تجرى على هذه الاقتضاءات
ما لم يمنعها مانع من خارج وليس لها من نفسها مانع فهى
الصفحه ١٤٠ : فيه جميع جهات علية الوقوع ما عدا عدم المانع منه تعالى
بارادة العبد اى جبر فيه للعبد واى قهر له على
الصفحه ١٥٤ :
المقتضى للاخذ لما عرفت من ان ذلك من شئون الامر وقيود المامور لا من شئون
المامور به وقيوده (وتوهم
الصفحه ١٦٨ :
من العقاب كالطاعة وعدمها وما اشبه ذلك والارشاد الى الواجب او المستحب كل
بحسبه (فافهم
تتمه بنا
الصفحه ١٨٧ : وجوده هذا (و) اعلم انه (لا اشكال فى خروج مقدمة الوجوب عن محل
النزاع وبداهة عدم اتصافها بالوجوب من قبل
الصفحه ١٩١ :
العقد كشفا من حيث سبق ترتب الاثر على الصدور وان كان المحدث لسبقه صدورها
كان لما ذكره المورد وجه
الصفحه ٢٢٨ :
اشقها
وعليه ينزل ما ورد فى الاخبار من الثواب على المقدمات او) ينزل (على التفضل فتأمل جيدا وذلك
الصفحه ٢٣٦ :
مع
هذا القصد) لما عرفت من
ان قصده تفصيلا غير لازم واجمالا غير نافع اذ لم يبق مورد آخر لقصده بما
الصفحه ٢٤٠ : والكذب بما هو كذب قبيح وان ترتب عليه انجاء النبى لما
عرفت من ان حسنه تابع لعنوانه لا لترتب ذى الحسن عليه
الصفحه ٢٥١ : ناحيتها) تفاوت (اصلا كما هاهنا ضرورة ان الموصلية انما
تنتزع من وجود الواجب وترتبه عليها من دون اختلاف فى
الصفحه ٢٥٢ : جعله علة لا قيدا بخلاف التمكن من التوصل فانه لا ينفك
وجوده عن وجود المقدمة نعم منشأ اشتباهه خلطه بين
الصفحه ٢٥٨ :
لما عرفت من ان (الظاهر
كما مر ان الاتصاف بهما انما هو فى نفسه) وفى مقام الثبوت (لا بلحاظ حال