الصفحه ١١٧ : بالقياس الى ظرف التغاير لا يصح إلّا بشروط ثلثه اخذ
المجموع من حيث المجموع واخذ الاجزاء لا بشرط واعتبار
الصفحه ١٩٠ : مجيئه غدا فان المريد والمراد منه والارادة موجودات
بالفعل والاستقبال حيث ان معناه ان تخرج اليه قبل وروده
الصفحه ٢٧٧ :
(حيث
انه يدل على الوجوب المركب من طلب الفعل والمنع من الترك والتحقيق انه لا يكون
الوجوب) الذى هو
الصفحه ٣٤٥ : ومنها ما يكون واقعه متقوما بقصد عنوانه بحيث لا واقع للخالى
عن القصد كالظلم والتأديب والإهانة والتعظيم
الصفحه ٣٦١ : الاجتماع) و (وزان
التخصيص العقلى الناشئ من جهة تقديم احد المتعارضين وتأثيره فعلا المختص بما اذا
لم يمنع من
الصفحه ٣٧٥ :
عبادة إلّا انه منع اقتضائها لتعلق الامر خصوصية الحيضية والعيدية وما
افاده من التفسير اجنبى عن ذلك
الصفحه ٣٩٠ : لانه من
قبيل شرح الاسم كما فى التفسير اللغوى) فى قولهم سعد انه نبت واشباهه وقد عرفت تفسيره (ومنه قد
الصفحه ٤٣١ :
اذ لا يعقل حصول (الموافقة) به (مع
ما اخذ فى المنطوق) متعلقا للحكم (كما
هو معلوم) واين ذلك من
الصفحه ٥٠٨ : ويوم
عيد النيروز اول السنة الجديدة من سنة الف وثلاثمائة وثلثين هجرية على يد مؤلفه
الفقير الى عفو الإله
الصفحه ٢٨ : يحكم عليه بانه فعل ماض لانه اسم
وقد وقع مبتدا بل التحقيق ان جميع الأمثلة من هذا القبيل بيان ذلك ان
الصفحه ٥٧ :
وصريح جملة منهم وان لفظ الصلاة قد صار هو متعلق الامر وان من المعلوم ان
اجزاء الصلاة باجمعها قد
الصفحه ١٢٢ :
ذلك) اى النقل (علة لعدم صدقها فى حق غيره وهو كما ترى) من وضوح الصدق من حيث اصل وضع اللفظ وان اراد
الصفحه ١٢٣ :
ظلة بقوله (ولكن
ظاهر الفصول بل صريحه اعتبار الاسناد الحقيقى فى صدق المشتق حقيقة وكانه من باب
الصفحه ١٣٥ :
القصاص والديات والحدود والضمانات وغيرها اقترى احدا يثبت بهذا الاطلاع
شيئا منها على المطلع او ينفى
الصفحه ١٨٨ :
اجزائها وهى السبب والشرط وعدم المانع ذاتا ومقارنتها للمعلول وجودا اذ لو
تخلف جزء واحد منها عن