الصفحه ١٤٩ : بوقوع مطلوبه) من المطلوب منه (فى مقام طلبه اظهاره بانه لا يرضى إلّا
بوقوعه فيكون اكد فى البعث من الصيغة
الصفحه ١٧٩ : بالصلاة تماما فى حق الحاضر
وقصرا فى حق المسافر وفى هذا الحال لا مانع عقلا من بقاء ذلك الامر الى حصول العلم
الصفحه ١٨٢ :
موضوعه وهى استلزام وجوب الشيء لوجوب مقدمته (لا عن نفس وجوبها كما هو المتوهم من بعض
العناوين كى
الصفحه ٢٠٣ :
حققنا من صحة رجوع الشرط الى الهيئة كما لا يخفى وبذلك يتضح ان لها مقامين
مقام الانشاء ومقام
الصفحه ٢١٦ :
معلوم
الوجود فيما بعد كما لا يخفى ضرورة فعلية وجوبه) لما عرفت سابقا من مقارنة الشرط المتاخر
الصفحه ٢١٧ : مقدماتها) اى مقدمات المقدمة من احضار الماء للغسل فى ليلة الصوم
وغير ذلك (ولو) وجوبا (موسعا) من اول الليل
الصفحه ٢٥٥ :
عدمهما معا فيحرم حينئذ كل ما يكون سببا لرفع الترك الموصل لانه مقدمة
موصلة ايضا ومنه فعل الصلاة
الصفحه ٢٧٦ :
من المثال وان كان فعلا واحدا يحسب الحقيقة إلّا انه اختلف اختلاف
المتضادين باضافته الى المتعلق
الصفحه ٢٧٩ :
وهو من ضرب المحال بلا اشكال قلت اعلم انا قد حققنا فى رسالتنا فى حجية
الطرق المسمّاة بكنز التحقيق
الصفحه ٢٨٧ :
بما
زوحم منها) وهو الفرد
الموقت اداء بوقت الاهم (بداعى
ذاك الامر فانه وان كان) هذا الفرد (خارجا
الصفحه ٣٠٦ : الحجية فلا يحكم الا بوجوبه فى ذلك الوقت لاصالة البراءة عن
وجوبه فى غيره اذ لا متيقن اكثر من ذلك ليستصحب
الصفحه ٣١٤ :
المسائل) لهذا العلم (اذ لا مجال حينئذ لتوهم كون عقدها من
غيرها) اى من غير
المسائل الاصولية (فى
الصفحه ٣١٥ : بمحض ان ذلك بالنظر المسامحى واحد مع قطع النظر عن
اللفظ وحكمه بان ارادة الدلالة على عدم الوقوع من
الصفحه ٣٣٤ : من المصلحة والمزية) وهو الحاصل بحسب الاقتضاءات الذاتية (كالصلاة فى الدار
مثلا و) ربما (تزداد تلك
الصفحه ٣٣٩ : المنذور ولا مانع من تعلق النذر به عقلا
وشرعا فلا محذور بالضرورة ومن تصفح نذر الناذرين او التفت الى نذر