الصفحه ٢٨٤ : ذيها فى قبال الوجوب المعلق فلاحظ كلامه فى الشرط
المتاخر فى هذا الكتاب وفى فوائده فانه صرح بذلك مرارا
الصفحه ٢٩٠ : ابديا فهو جائز حسن
واقع فى الكتاب والسنة وفائدته بيان حكم جميع النوع بلفظ واحد فيكون مطلقا فى حق
الواجد
الصفحه ٢٩٤ : والعوارض العينية قد تكون ذاتيه وقد
تكون غيرها وقد تكون وجودية كامتياز الكاتب من الامى بالكتابة وقد تكون
الصفحه ٣٠٩ :
ومنه ان يكون الفعل محلا لابتلاء المكلف كما لا يخفى ولذا كان اغلب الواجبات
فى الكتاب والسنة بلفظ
الصفحه ٣١٤ : عنها غيرها مع
الجهة الاخرى فهى وان كانت واحدة إلّا انها متعددة حسب تعدد الجهات (وقد عرفت فى اول
الكتاب
الصفحه ٣٢٧ : الحكم كما عرفت وليست الغصبية كالكاتبية مما بحذائه شىء
فى الخارج ويكون فى قولك زيد كاتب قد حملت الكتابة
الصفحه ٣٣٧ : اذا كان متحدا ولم يفصل
بين القول بالاجتماع والامتناع وما ذكره فى الكتاب اقرب الى الصواب فتأمل جدا ولا
الصفحه ٣٨٩ : مراجعة الكتاب
ان الغرض من التعريف بيان ان الحكم والموضوع غير مذكورين وذكر كون الموضوع غير
مذكور يلزمه
الصفحه ٣٩٣ : غيرها مما هو مثلها ولو لا مخافة الاطناب المنافى لوضع
الكتاب لسردنا من موارد الاستعمال ما به مقنع لاولى
الصفحه ٣٩٩ : فغرضه ان الشرطية فى الكتاب على هذا النحو وهذا حق كما
ذكرنا وان اراد الاستدلال بمجرد هذه الآية فى قبال
الصفحه ٤٢٩ :
ما كان الاضراب لاجل التأكيد فيكون ذكر المضرب عنه للتوطئة ولتمهيد لذكر المضرب
اليه) كقولك سبرت
الكتاب
الصفحه ٤٣٩ : تسليم المجازية حال القرائن الدالة على ارادة المعانى الباطنة
فى الكتاب المجيد وغيره فى عدم انقلاب الظهور
الصفحه ٤٥٦ : ء للنذر
وكل وفاء للنذر واجب فهذا الوضوء واجب وكل واجب صحيح فهذا الوضوء صحيح وذكر
الفقهاء فى كتاب النذر صحة
الصفحه ٤٦١ : الكتاب والسنة وذلك لاجل انه لو لا القطع باستقرار سيرة
العقلاء على عدم العمل به قبله فلا اقل من الشك كيف
الصفحه ٤٨٠ : عليها ذاتا او عرضا وهو ام
الكتاب فلا يتغير ولا يتبدل حتى يوم القيام ولوحا ادنى وهو اللوح الذى يمحو فيه