الصفحه ٢٩٧ : الاختلاف فى المرتبة وحده بل يكون (بحيث عد عرفا لو كان انه باق لا انه امر
حادث غيره) ومن المعلوم
عدم تحقق
الصفحه ٣٠٤ : الزوال ممسكا فانه يجب عليه صوم ذلك اليوم مع
ان الباقى اقصر من يوم تنزيلا للوقت الذى امسك فيه منزلة من
الصفحه ٣٣٥ :
عرضا مع الكمال ذاتا وهى بحسب المعنى الاول تضاد باقى الاحكام لا الثانى واما
اشكال التسبيع فواضح الاندفاع
الصفحه ٣٥٣ : بقاء الوجوب مع كون المقدمة
ممنوعا عنها شرعا ان الممتنع شرعا كالممتنع عقلا فيكون الوجوب الباقى تكليفا
الصفحه ٣٦٤ : شدة
الاهتمام بها (خصوصا
مثل الصلاة وما يتلو تلوها) كالفروع الاربعة الباقية (ولو سلم فهو) اى الترجيح
الصفحه ٣٧٠ : ترى انهم استشهدوا على جواز الاجتماع باجتماع الوجوب مع
باقى الاحكام ولو ظفروا بمورد واحد لاجتماع
الصفحه ٣٨١ : ولا
بد فى تحقيقه على نحو يظهر الحال فى) باقى (الاقوال من بسط المقال فى مقامين) المقام (الاول فى) بيان
الصفحه ٣٩٢ : منها] بينهم [قطعا] بل ومن مرادفها فى كل لغة كاكر فى الفارسية وما اشبهها
فى باقى اللغات [واما
المنع عن
الصفحه ٤٠٥ : ارادة هذه المرتبة فيبقى الحال مرددا بين باقى
المراتب فيحمل حينئذ على ارادة المرتبة المساوية لمرتبة خفا
الصفحه ٤٠٦ : ع واحد من السائلين عن اختلافهما مع وضوحه لدى عامة العقلاء فضلا عن
خواصهم واما باقى طرق الجمع المذكورة فى
الصفحه ٤٠٨ : مستندا الى الاول واشتداد مرتبته مستندا الى
الباقى وتتضاعف بتضاعف الافراد فالوضوء بما هو محصل للطهارة التى
الصفحه ٤١٥ : بكون متعلق الجزاء حقايق متعددة وان
اتحد صورة والالتزام بكون الاثر فى الاول نفس الوجوب وفى الباقى تأكده
الصفحه ٤٢٥ : صلاة إلّا بطهور) فان الصلاة بطهور مع فقد باقى الشرائط ايضا لا صلاة
فيتساوى حكم المستثنى والمستثنى منه
الصفحه ٤٣٩ :
قصره من حيث الحكم ليكون حقيقة على الوجهين لكان اجود (واما فى المنفصل فلان
ارادة الخصوص وهو الباقى واقعا
الصفحه ٤٤٠ : الباقى
مجازا (كى
يلزم الاجمال) ويبطل الاستدلال ثم لا يشتبه عليك الحال فتتوهم احتياج الجمع الدلالي الى