الصفحه ٢٩٥ :
الامر بالفرد تعلقه بعد تحقق الفردية فهو طلب الحاصل لعدم تحققها الا بعد
الوجود فكيف يكون الوجود
الصفحه ٢٩٧ : اذ لا
يعقل ثبوت ان له ان يترك إلّا اذا كان له ان يفعل وإلّا كان عليه ان يترك والسر
لزوم تساوى طرفى
الصفحه ٣٠٠ :
إلّا انه مع الاتيان بواحد وحصول الغرض الذى اشتمل عليه لا يمكن الاتيان بالآخر
المحصل للغرض الذى
الصفحه ٣١٤ : عنها غيرها مع
الجهة الاخرى فهى وان كانت واحدة إلّا انها متعددة حسب تعدد الجهات (وقد عرفت فى اول
الكتاب
الصفحه ٣١٩ : او غيره فلا
اشكال ولو لم يكن دليل الا اطلاق الحكمين ففيه تفصيل وهو ان الاطلاق لو كان فى
بيان الحكم
الصفحه ٣٢٨ :
وكل
الى ذاك الجمال يشير رابعها انه لا يكاد يكون للموجود) الواحد (بوجود واحد الا ماهية واحدة
الصفحه ٣٥٩ : ) باى طريق كان واضح (وإلّا
كان بين الخطابين تعارض فيقدم الاقوى منهما دلالة او سندا) اذا لم يمكن التقديم
الصفحه ٣٦٢ : جميع الافراد إلّا اذا اريد منه الطبيعة مطلقة وبلا قيد ولا يكاد يستظهر
ان المراد ذلك مع عدم دلالته عليه
الصفحه ٣٦٥ : ان
مانع الشمول فى المقام هو مرتبة الفعلية لا مرتبة الاقتضاء إلّا انه مساو لذلك
المقام حكما بعد ما
الصفحه ٣٦٨ : خال عن الرجحان ذاتا ولا يكون
راجحا إلّا بضم قصد القربة ووقوعه لغوا بدونه لا يوجب ذلك بل هو كفقد الجز
الصفحه ٣٧٤ : الا قصد كونه لله بذاته او بوجهه الكاشف عنه
وعدم المنكشف وهو الحسن المذكور ظاهرا يتحقق بعدم الكاشف
الصفحه ٣٧٥ :
عبادة إلّا انه منع اقتضائها لتعلق الامر خصوصية الحيضية والعيدية وما
افاده من التفسير اجنبى عن ذلك
الصفحه ٣٧٩ : الخاصة (ليس إلّا لانطباقه مع
ما هو الواجب والحرام) كليا وقد تقدمت الاشارة الى ذلك فى كفاية الفرد المنهى
الصفحه ٣٨٨ : القدرة) على الموافقة والمخالفة (فى متعلق النهى كالامر ولا يكاد يقدر
عليها الا فيما كانت المعاملة مؤثرة
الصفحه ٣٩٥ : كل الى قرينة إلّا انه خارج عن مفروض
المسألة لانه فيما اذا كان الدال على الملازمة العقلية نفس الجملة