الصفحه ٢٢ :
انحائه لا يكاد يكون من شئونه واطواره وإلّا فليكن قصده بما هو هو وفى نفسه) كما فى الاسماء (كذلك مشخصا وهو
الصفحه ٤٢ : ) عن الوضع وفيما اذا علم تأخر الوضع عنه لا يحمل الا على اللغوى كالقول
بعدم الثبوت (و) اما (فيما اذا جهل
الصفحه ٥٢ : ) ولو اراد مفهوم المعظم لم يرد عليه ذلك إلّا انه يرد
عليه لزوم ترادف لفظ الصلاة والمعظم مع ما ورد اخيرا
الصفحه ٥٨ :
حتى يعلم الصحة ولو بطريق شرعى (قلت) الحال فى ما ذكرت (وان كان) كذلك إلّا انه (يظهر فيما لو نذر
الصفحه ٦٢ : بطلان عبادة تاركى الولاية
إلّا اذا كانت اسامى للاعم) وفيه انا لا نسلم بطلان عبادة هؤلاء بمعنى لزوم
الصفحه ٧٥ : ) يراد (اذا
لم يستعمل الا فيه) سواء كان كل منهما مناطا للحكم ومتعلقا للاثبات والنفى او كان المجموع
مناطا
الصفحه ١١٨ : ) شيئا واحدا (فى التحديدات وسائر القضايا فى طرف
الموضوعات بل لا يلحظ فى طرفها الا صرف معانيها) ومصاديقها
الصفحه ١٢٢ : عدم
الصدق بالمعنى الذى كان بالنسبة اليه تعالى فهو حق إلّا انه لا من حيث قصور اللفظ
وضعا بل لقصور
الصفحه ١٣٧ : عليه الوجود ولا بد من انتهاء هذه
العلة الى امر تكون العلية من مقتضيات ذاته وإلّا لتسلسلت العلل لو لا
الصفحه ١٤٢ : المرعوب وقد تركنا تفصيل اكثر
المطالب الى محله المناسب فان نظرت الى ما حققناه نظر من لا يريد بذلك الا وجهه
الصفحه ١٤٦ :
وهكذا فتكون الصيغة فى جميع هذه الموارد مستعمله فى الطلب إلّا ان اوصافه
مختلفه حسب اختلاف موارد
الصفحه ١٥٤ : وجه الفساد على التقدير الاول (ضرورة انه وان كان تصورها كذلك بمكان من
الامكان إلّا انه لا يكاد يمكن
الصفحه ١٥٦ :
الا
امر واحد كغيرها من الواجبات والمستحبات غاية الامر) ان الفرق بين العبادات والباقى ان العبادات
الصفحه ١٦٩ :
والندب الموجه بهما المامور به (فانه مع عدم اعتباره عند المعظم وعدم
اعتباره عند من اعتبره الا فى
الصفحه ١٧٢ :
ما
لم يحصل غرضه الداعى اليه وإلّا لما اوجب حدوثه فحينئذ يكون له الاتيان بماء آخر
موافق للامر كما