الصفحه ٣٨٠ : ففى هذه الصورة يسرى البطلان دون غيرها (الا مع الاقتصار) فى الاتيان (عليه لا مع الاتيان بغيره مما لا
الصفحه ٤٢٦ : موجبة كلية وإلّا لما كان اذا جاء زيد فاكرمه مفهوما لقولك
ان لم يجئ فلا تكرمه لان المنطوق يدل على حرمة كل
الصفحه ٤٨٩ : ان معهودية المدخول حاصلة قبل الدخول لانها شرط فى كل
معنى وضع له لفظ يدل عليه وإلّا لم تحصل الدلالة
الصفحه ٧٦ : (وجها
لمعينين وفانيا فى الاثنين) اللهم (إلّا ان يكون اللاحظ احول العينين) فيحسب الواحد من كل جهة اثنين
الصفحه ٩٤ :
وجود المسبب فعلا بالفتح فى الخارج كيف ينقطع صدق المسبب بالكسر وإلّا لم
يكن سببا اولا نقطع وجود
الصفحه ١١٢ :
صادقه
لا بملاحظة ثبوتها) اى تلك الجهة (له
واقعا او عدم ثبوتها له كذلك وإلّا كانت الجهة منحصرة
الصفحه ١٥١ : موجبة للظهور اذا
لظهور لا يكاد يكون الا لشدة انس اللفظ بالمعنى بحيث يصير وجهاله ومجرد الأكملية
لا يوجبه
الصفحه ١٨١ :
بوجوده (فان
الحكم المشترك بين العالم والجاهل والملتفت والغافل ليس إلّا الحكم الانشائى
المدلول
الصفحه ١٨٥ : ضمن الكل
واجب نفسى وباعتبار كونه مما يتوصل به الى الكل واجب غيرى اللهم إلّا ان يريد ان
فيه ملاك
الصفحه ١٨٦ : العادية فان كانت
بمعنى ان يكون التوقف عليها بحسب العادة بحيث يمكن تحقق ذيها بدونها إلّا ان
العادة جرت على
الصفحه ١٩١ : عين الرضا السابق فان هذا
غير معقول حتى فى الاجازة المقارنة للعقد ولا يعقل النقل الا من حينها لا من
الصفحه ١٩٢ :
الزمان مجتمعات فى وعاء الدهر واجاب عنه المولى الاستاد دام ظله بان ذلك
وان كان لطيفا فى نفسه إلّا
الصفحه ٢٣٠ :
يعلم مقدميتها إلّا بتعلق امر اصلى بها بل يكفى فى الكشف عنها بيانها
اخبارا لا انشاء وبالجملة فان
الصفحه ٢٦٥ : إلّا انه كان ذلك بالعصيان لكونه متمكنا من الاطاعة والاتيان وقد اختار
تركه بترك مقدمته بسوء اختياره مع
الصفحه ٢٧١ : متساويين بحسب المرتبة وجودا وعدما هف
ولا يعقل انكار ذلك الا بانكار التساوى ومن المعلوم ان ذلك يئول الى