الصفحه ٣٧٤ :
ظاهر العبارة ان متعلق النهى فيه مقتضى العبادية لو لا المانع وهو الخصوصية الكاشف
عنها النهى الموجبة
الصفحه ٣٧٧ : الامر حقيقيا مولويا مطلقا (و) لما (كان غرض المتكلم) كما عرفت (هو حصول الامتثال) واطاعة امر الآمر (الموجب
الصفحه ٣٨٣ :
ان يتعلق بالعبادة بسبب لحوق خصوصية لها موجبة لمفسدة فيها مخرجه لها عن موضوع
العبادية فيكون فسادها
الصفحه ٣٨٤ : منوط بالامضاء
فالردع موجب لعدمه بالضرورة وليس النظر فيه الى وجود مفسدة ذاتيه فى هذه المعاملة
من حيث
الصفحه ٤٠١ : عليه و (كما لا تكون) الخصوصية الحاصلة من الانشاء موجبة لخصوصية المعنى
كذلك (الخصوصية
الحاصلة من قبل
الصفحه ٤٠٢ : ) الموجب ذلك لخصوصية المعنى هذا حاصل ما افاده المقرر
ووجه فساده واضح (وذلك
لما عرفت من ان الخصوصيات
الصفحه ٤٠٣ : الجنس فصيرته نوعا او النوع
قصيرته صنفا او شخصا موجب لارتفاع النوع لا الجنس والصنف والشخص لا النوع او
الصفحه ٤٠٤ : للآخر الموجب لكونهما اثنين او اكثر (مؤثرا فى واحد فانه
لا بد من الربط الخاص بين العلة والمعلول ولا يكاد
الصفحه ٤٠٨ : لانه تحصيل للحاصل وفى مثل هذه الصورة فالشرط وان تعددت افراده إلّا انه
متحد بحسب الحقيقة فالموجب للوضو
الصفحه ٤٠٩ : اختلاف
العنوان ضرورة انها على العنوان الاول مجرى اصالة التداخل والبراءة للشك فى التعدد
الموجب لتعدد الحكم
الصفحه ٤١٣ : الغرض تعدد الايجاد الموجب لتعدد وجود الاكرام
ومن هنا كان حمل المطلق على المقيد فى الاحكام مشروطا بالعلم
الصفحه ٤١٤ : بشدة الاثر
وضعفه نفس الواجبات بما فيها من مراتب الحسن المتفاوتة شدة وضعفا الموجب لاختلاف
آثارها ثوابا
الصفحه ٤١٦ : ) الموجب للتقييد (وظهورها) اى الشرطية (فى ذلك) اى فى الحدوث عند الحدوث مطلقا (صالح لان يكون بيانا
فلا ظهور
الصفحه ٤٣٠ : عرفت ان انتفاء كل موضوع موجب
لانتفاء شخص الحكم المعلق عليه ضرورة عدم قيام العرض الا بجوهره إلّا (ان
الصفحه ٤٤٤ : هناك قرينة وليس له موجب آخر ودلالته على كل فرد على حده حيث
كانت فى ضمن دلالته على العموم لا يوجب ظهوره