الصفحه ٢١٦ : للمشروط
بوجوده العلمى الموجب له وجوب الوجود فى زمانه (وتنجزه) ايضا (بالقدرة عليه بتمهيد مقدمته فيترشح منه
الصفحه ٢٢٥ : ببيان حال التوصلية منها
واما التوصلية فاعلم ان ترك الواجب مع العلم بوجوبه وعدم الغفلة حال الترك عنه
موجب
الصفحه ٢٢٦ : يستحق على ذلك ثوابا اذ لم يكن قد فعل ذلك بداعى وجوبه ليثبت
له على موجبه حق واما مع فعله بهذا الداعى فان
الصفحه ٢٦٠ : المزاحمة) الموجب لعدم القدرة على الواجب (واما لا حرمة لها كذلك كما لا يخفى
وثالثا ان جواز الاجتماع وعدمه لا
الصفحه ٢٦٨ : المعلوم ان الصارف وعدم الارادة اسبق اجزاء علة العدم الموجب
لانعدام
الصفحه ٢٧٥ : ) والتزاحم (الموجب لاستحالة الاجتماع) فهو (مما لا ريب فيه ولا شبهة تعتريه إلّا
انه) لا يجديك
نفعا لانه (لا
الصفحه ٢٧٦ : الواقعة عن الحكم مطلقا متدافع وحمل ما ذكره هناك على ما ذكره
هنا موجب لبطلان ما اسسه هناك فانه مبنى على
الصفحه ٢٨٨ : بيانه ان
الموجب لصحة الفرد هو انطباق الكلى عليه لا تعلق امر بخصوصه وإلّا لكانت الافراد
كلها واجبات عينيه
الصفحه ٣٠٥ : ء الزمان
التدريجية الموجب لتعذر الافراد الدفعية دون التدريجية لانحصار الوقت بفرد واحد
فيتعين كما هو الحال
الصفحه ٣١٢ : ذا ألا ترى ان جملة من القائلين بان تعدد الوجه موجب لتعدد المتعلق
وعدم الاستحالة منعوا ذلك عرفا لصدق
الصفحه ٣١٣ : متعلق الامر وعدمه لما
فيه من تعدد العنوان الموجب لتوهم تعدد المعنون فى الوجود وفى المسألة الآتية حاله
الصفحه ٣٢١ : مطلقا فى غير العبادات لحصول
الغرض الموجب له) اى للامر كما هو الشأن فى جميع المعاملات بل جميع ما لا يكون
الصفحه ٣٢٢ : يكاد يحصل به الغرض الموجب للامر به عبادة
كما لا يخفى) فظهر ان الصورة التى ذكرها المصنف قده هى صورة
الصفحه ٣٤٢ : العدوانى لو اراد عدمه إلّا انه كان قادرا على ذلك قبل الدخول فاقدامه موجب
للعصيان والعقاب وان سقط بهذا
الصفحه ٣٤٦ : واقعه القبيح المحرم هذا غاية ما يمكن ان يقال فى توضيح
الاشكال من هذه الجهة الموجب لو خلى ونفسه لتمامية