الصفحه ٢٤٦ :
قلت ما من واجب إلّا وله علة تامة ضرورة استحالة وجود الممكن بدونها فالتخصيص
بالواجبات التوليدية بلا
الصفحه ٢٥٦ : الثبوت تبعيا صرفا وفى
مقام الاثبات لا بد من تعلق خطاب اصلى به محقق لموضوع الخطاب التبعى كالوضوء مثلا
فانه
الصفحه ٣٠٩ : النهى و (خولف) واوجد المنهى عنه (او) على (عدم ارادته بل لا بد فى تعيين ذلك من
دلالة) اخرى غير
مجرد النهى
الصفحه ٣٩١ : الانتفاء فى غير مقام انما الاشكال
والخلاف فى انه بالوضع او بقرنيه عامة بحيث لا بد من الحمل عليه لو لم يقم
الصفحه ٤٠٤ : للآخر الموجب لكونهما اثنين او اكثر (مؤثرا فى واحد فانه
لا بد من الربط الخاص بين العلة والمعلول ولا يكاد
الصفحه ٤٤٣ :
لاختصاص
المخصص بغيره فلو شك فالاصل عدمه انتهى موضع الحاجة) من كلامه (قلت) لا بد من تحقيق مراده
الصفحه ٤٥١ : العام على اللفظ
الكاشف بظهوره عن ارادته) اى السيد (للعموم فلا بد من اتباعه ما لم يقطع
بخلافه) او يأتى
الصفحه ٢٤ : ذات اجزاء ثلاثة عين ثابته
ومعنى وصدور المعنى عن تلك العين وهذه ضرورية فلا بد فى القضية اللفظية الحاكية
الصفحه ٣١ : التصديقية (لا بد من احراز كون
المتكلم بصدد الإفادة فى اثبات ارادة ما هو ظاهر كلامه ودلالته على الارادة وإلّا
الصفحه ٤٦ : موافق للامر (بحسب اخرى) وهو واضح (فتدبر جيدا ومنها انه لا بد على كلا القولين
من قدر جامع فى البين) قد
الصفحه ٤٨ : التمامية حكما لا موضوعا
اعوجاج فى السليقة واختلال فى الطريقة والتزام ان المركب لا بد من زوال اسمه بمجرد
الصفحه ٥٠ : ومتعلق
الامر فى الصلاة اولا وبالذات الذى لا بد منه على جميع الاحوال هو القدر المشترك
الذى هو مناط التسمية
الصفحه ٥٧ : بينت وان خفى بعضها علينا فالشك فى جزئيته شيء او شرطيته
يوجب الشك فى الصدق قطعا فمن هذه الجهة لا بد من
الصفحه ٦١ :
انها
للاعم لو لم تكن هناك دلالة على كونها موضوعة للصحيح وقد عرفتها فلا بد ان يكون
التقسيم بملاحظة
الصفحه ٦٥ : ترك الصلاة فى الحمام فلا بد من
تأويله ولا يتم إلّا بما ذكرنا من تعلقه بالفاسد (قلت لا يخفى انه لو صح