الصفحه ٣٥٩ : مقام
الاستكشاف اللفظى ليقال ذلك فيه (هذا) كله فيما (لو كان كل من الخطابين متكفلا لحكم فعلى
وإلّا فلا بد
الصفحه ٣٧٥ : يتحد معها فالشأنية موجودة لو لا النهى إلّا انه فيما
يتعلق بها لذاتها لا يمكن ولا بد من ان يكون التفسير
الصفحه ٣٨١ : ولا
بد فى تحقيقه على نحو يظهر الحال فى) باقى (الاقوال من بسط المقال فى مقامين) المقام (الاول فى) بيان
الصفحه ٣٨٨ : الى الالتزام بذلك وان الصواب فى
الجواب ما ذكرناه وحاصل ما افاده تسليم الكبرى وهى كون متعلق النهى لا بد
الصفحه ٤٠٣ : خفى الاذان ومثله العكس (فلا بد من التصرف
ورفع اليد عن هذا الظهور) باحد وجوه (اما بتخصيص مفهوم كل منهما
الصفحه ٤٥٠ : الخاص مثله فحينئذ يكون الفرد المشتبه غير معلوم الاندراج تحت احدى الحجتين
فلا بد من الرجوع الى ما هو
الصفحه ٤٦٢ : الغائبين او
المعدومين او بمنزلة الحاضرين فهنا مقامات اما المقام الاول [ففيه خلاف ولا بد قبل
الخوض فى تحقيق
الصفحه ٤٦٧ : بنفس توجيه الكلام بدون
الاداة كغيرها بالمشافهين فيما لم يكن هناك قرينة على التعميم) ضعيف جدا والمناص
الصفحه ٤٨٤ : ولذا يعامل معه معاملة المعرفة بدون أداة التعريف) قال ابن الحاجب فيما حكاه نجم الامة اعلام الاجناس وضعت
الصفحه ٤٨٧ : المعهود الخارجى وذكر ان جميع المعانى
الموضوع لها الالفاظ لا بد وان تكون معهودة ذهنا وإلّا لم تحصل الدلالة
الصفحه ٤٩٢ : دالة على التعيين لعدم المعين ولما
كانت دلالة نفس الجمع على العموم واضحة (فلا بد ان تكون دلالة مستنده
الصفحه ٤٩٣ : هو لا هو او غيره فلا بد ان تكون النكرة لواقعه فى متعلق
الامر هو الطبيعى المقيد بمثل مفهوم الوحدة
الصفحه ٤٩٩ : من جهة منها
وواردا فى مقام الاهمال او الاجمال من) جهة (اخرى فلا بد فى حمله على الاطلاق
بالنسبة الى
الصفحه ٤٢٢ : الحكم لا نفس الحكم ولا
موضوعه بما هو موضوع له فهو خارج عن محل النزاع ولا اظن قائلا بدلالة الغاية على
الصفحه ٢١٩ :
فلان الحكم تابع لتحقق قيد الهيئة اما اذا رجع القيد الى المادة كان المعنى
اوجب عليك الاكرام المقيد