الصفحه ٤٣ :
خمسة بها يتضح المرام (منها
انه لا شبهه فى تاتى الخلاف على القول بثبوت الحقيقة الشرعية) وترتب
الصفحه ٥٥ :
على الاول فى الرواية جامع مانع بخلافه على الثانى اللهم إلّا ان يقال ان
الخالى صلاة حكما لا موضوعا
الصفحه ٣٧٢ :
بخلاف
تلك المسألة فان البحث فيها) فى اصل صحة اجتماع التكليفين المتضادين فى الواحد ذاتا
المتعدد
الصفحه ٤٧٢ :
فى
انه كيف اريد فافهم لكنه) انما يكون حجة (اذا العقد للكلام ظهور فى العموم بان لا
يعد ما اشتمل
الصفحه ٥٩ :
او
شرائطه بالمداقة) وتجريد النظر عن قوة المشابهة بينهما الموجبة فى بادئ النظر لتساويهما فى
ذلك
الصفحه ٧٢ :
فى المطلوب قبل الواجب والمستحب او بعدهما الا النفسية كذلك المطلوب فى
الاثناء فلا يحتمل فيه
الصفحه ٩٠ : مقيدا بالاطلاق وإلّا لسقط التقييد وثبت التعارض بينهما دائما
فقولهم فى الاسم ما دل على معنى فى نفسه انما
الصفحه ٥٤ :
مثل
المثقال والحقه والوزنة الى غير ذلك مما لا شبهة فى كونها حقيقة فى الزائد والناقص
فى الجملة فان
الصفحه ٨٩ :
بالمفهومية
وعدم الاستقلال بها انما اعتبر فى جانب الاستعمال لا فى المستعمل فيه ليكون بينهما
تفاوتا
الصفحه ١٠٠ :
القاصر فجعله مطلقا فى الاول ومشروطا بحال التلبس فى الثانى إلّا ان علامة المجاز
لم تفرق بينهما اصلا ألا
الصفحه ٣١٥ :
فلفظ الامر او النهى لا دلالة فيه على الوقوع لا انه دال على عدم الوقوع
فتفسيره قده للامتناع عرفا
الصفحه ٤١٢ :
ظهورها محال اصلا واما فى صورتى تعدد الشروط مع اتحادها فى الجنس القريب بل
والجنس البعيد فظهور
الصفحه ٤٧١ : اريد به المعنى الحقيقى بالنسبة الى التربص والمجازى
بالنسبة الى الرد يلزم استعمال اللفظ فى معنييه
الصفحه ٨٣ :
لا يوجب سقوط النزاع فيه بما هو عام (ولا يوجب ان يكون وضع اللفظ بازاء الفرد
دون العام) فيسقط
الصفحه ٢٢٨ :
اشقها
وعليه ينزل ما ورد فى الاخبار من الثواب على المقدمات او) ينزل (على التفضل فتأمل جيدا وذلك