الصفحه ٤٧٩ : العمل لعدم لزوم البداء المحال فى حقه تبارك وتعالى بالمعنى
المستلزم لتغير ارادته تعالى مع اتحاد الفعل
الصفحه ٣٧٥ : النية او بما لا يعلم
انحصار المصلحة فيها فى شيء فيكون النهى المتعلق بها فى زمان خاص او من شخص خاص او
غير
الصفحه ٣٩٠ : لانه من
قبيل شرح الاسم كما فى التفسير اللغوى) فى قولهم سعد انه نبت واشباهه وقد عرفت تفسيره (ومنه قد
الصفحه ٢٨٤ : العصيان
شرطا متأخرا فى طلب غير الاهم فانه يوجب سقوط الطلب بالاهم قبل فعل غير الاهم وشرح
ذلك ان مفروض
الصفحه ٤٣١ : بالمقام
فانها تعاريف لفظية تقع فى جواب السؤال عنه) اى عن العام (بما) المسئول بها عن شرح معنى اللفظ المسماة
الصفحه ١٣٣ :
لا يتخلف عنه كن فيكون (دون) القسم الثانى وهو (الارادة التشريعية وهو العلم بالمصلحة
فى فعل المكلف
الصفحه ٤٧٦ : سيرتهم مستمرة على
العمل به فى قبال العمومات الكتابية والاخبار الدالة على ان الاخبار المخالفة
للقرآن يجب
الصفحه ٤٨٢ : النقض
والابرام وقد نبهنا فى غير مقام على ان مثله من) باب (شرح الاسم) لا الكشف عن الكنه والحقيقة (وهو مما
الصفحه ٧١ :
التى كانت فى المبدل عنها (بل كانت) واجدة (وموجبه لنقصانها كما اشرنا اليه) فى اصل العنوان وذلك
الصفحه ١٤٨ :
الوجوب
ايضا مع ان الاستعمال فيه وان كثر إلّا انه كان مع القرينة المصحوبة وكثرة
الاستعمال كذلك فى
الصفحه ١٧ :
(كذلك
ذلك اللحاظ فى الحروف كما لا يخفى وبالجملة ليس المعنى فى كلمة من ولفظ الابتداء
الا الابتدا
الصفحه ٣٣٣ :
غير
تفاوت الا فى الطلب المتعلق به) اى بالترك فانه ليس كالمتعلق فى الصورة الاولى
لاختلافه (حينئذ
الصفحه ١٦ :
يفرق الحال بين تعدده ووحدته إلّا ان هذا اللحاظ المشخص للماهية ذهنا
الموجب لكون المعنى فى ظرف
الصفحه ٥٠٢ : به لمقيد واين ذلك من حمل الامر ولو على بيان شدة
المحبوبية فى هذا الفرد فان ظهور الامر فى انشاء اصل
الصفحه ٤١ :
صلىاللهعليهوآله وبالجملة فاصل احتمال ثبوتها فى الشرائع السابقة على
وجه يجعل الاختلاف بينها