الصفحه ١٦٧ :
(نحو
المسارعة الى المغفرة والاستباق الى الخير من دون استتباع تركهما للغضب والشر
ضرورة ان تركهما
الصفحه ٢٦٩ : انعدام المعلول الى انعدام هذا الجزء من علة الوجود وهو وجود
الصارف او عدم الارادة فى علة العدم فلا تبقى
الصفحه ٢٩٨ : هو الاول المطابق لظاهر الكلام
مع عدم مانع له من العقل وليعلم ان كل تخيير شرعى يرجع الى التخيير العقلى
الصفحه ٤٢٢ : عليه فقولهم سر من البصرة الى الكوفة ان كان الظرف
متعلقا بسر من حيث الهيئة فيكون معناه السير واجب من
الصفحه ١٤ : معانى متعلقاتها المحذوفة
لا الموجودة لتعديتها وتعليقها بما بعدها فمعنى سرت من البصرة الى الكوفة سرت
الصفحه ٤٧١ : مضافا الى ما افاده المصنف قده من (انه حيث دار الامر
بين التصرف فى العام بارادة خصوص ما اريد بالضمير
الصفحه ١٣٦ : اعلم ان جميع العلل والاسباب فى كل باب
من الابواب اذا نظرت الى هذا الوصف العنوانى فيهما وهو العلية
الصفحه ٤٤٢ : وان لوحظت بينه وبين العام بعد التخصيص ففيه مضافا
الى انه خلاف ما عليه الفحول من المحققين وانه مبنى على
الصفحه ٤٧٤ : محتمل لانه (خارج عن طريقة اهل المحاورة وكذا) لا خلاف ايضا (فى صحة رجوعه الى الكل وان كان المتراءى
من
الصفحه ١٨٦ : انه لاجل عدم
التمكن عادة من الطيران الممكن عقلا فهى ايضا راجعه الى العقلية ضرورة استحالة
الصعود بدون
الصفحه ٣٥١ :
الكون خارج الدار عرضيا وان نسب الى ترك البقاء حقيقيا وفيه ما لا يخفى من التمحل
فقد استبان بنير البرهان
الصفحه ١٣٧ : عليه الوجود ولا بد من انتهاء هذه
العلة الى امر تكون العلية من مقتضيات ذاته وإلّا لتسلسلت العلل لو لا
الصفحه ٢٤٧ : الى المحل
فمقدمات فعل الحج من خطوره والشوق اليه والارادة الجازمة وتحريك العضلات هى بنفسها
مقدمات
الصفحه ٤١٤ : حكمه بمحالية اجتماع المثلين والعرف لا نظر لهم الا الى نفس اكرم
واضف لا الى الوجوب الذى ينتزعه العقل من
الصفحه ٢١٨ : عن القيد مطلقان عامان لتقدير وجوب الاحسان منه وعدمه فاذا رجع هذا القيد
الى الهيئة كان وجوب الاكرام