الصفحه ٢١ : طور استعمالها) لا من جانب وضعها (حيث ان اسماء الاشارة وضعت ليشار بها
الى معانيها) فهذه الاشارة من
الصفحه ٤٩٣ : المدينة او) غير معين ايضا كما (فى جئنى برجل ولا اشكال ان المفهوم منها
فى الاول ولو بنحو تعدد الدال
الصفحه ١٤١ : فما امرهم به من شيء فقد جعل لهم السبيل الى تركه ولا يكونون آخذين ولا
تاركين إلّا باذن الله وخبر
الصفحه ٤٨ : ء الوافية به
حال تمكنه من اتيانها بداعى الامر لم يبق محل للامر بباقى الاجزاء اذ لو امر بها
منضمة الى الاولى
الصفحه ٦٩ : (يأتلف منه ومن غيره) وبعد التركيب يؤمر به (بجعل جملته متعلقا للامر فيكون) بالنسبة الى المأمور به (جزء له
الصفحه ٣٩٢ : من
المعلوم احتياج المجاز الى عناية زائدة من لحاظ العلاقة وقرينة التعيين او الصرف
او هما معا (ودعوى
الصفحه ٣٩٠ : الموضوع فقط مثل ان ركب الامير فخذ ركابه وان ولد لك ولد
فاختنه وان استجارك احد من المشركين فاجره وغير ذلك
الصفحه ٥٧ : الاحتياط ولذا كان من المسلم انه
لو شك فى جزئية شيء مع احتمال ركنيته لا يرجع الاعمى فيه الى الاصل اللفظى وهو
الصفحه ٥٦ : ذلك من مقدمات الحكمة (كما لا بد منه فى
الرجوع الى سائر المطلقات وبدونه لا مرجع ايضا) من الاصول اللفظية
الصفحه ٩٨ : المجازية ايضا لا قرينة عليه الا هذه القرينة
فصرف الاطلاق معها الى الحقيقة اولى من صرفه الى المجاز لوجوه
الصفحه ٢٣٧ : المقدمة مثله بالنسبة الى متعلقه من تلك الجهة التى حصل
الاطلاق بها للواجب واذا كان مشروطا بشيء غير حاصل كان
الصفحه ٢٧٣ :
من
طرف الوجود فعلى ضرورة ان وجود الضد موقوف فعلا على عدم المانع) لتحقق جميع أجزاء علة وجوده ما
الصفحه ١٤٢ : المرعوب وقد تركنا تفصيل اكثر
المطالب الى محله المناسب فان نظرت الى ما حققناه نظر من لا يريد بذلك الا وجهه
الصفحه ١٤٤ : والمطيع على هذا المنوال وناهيك ما ورد من
بليغ المقال عن سيد الكائنات وآله خير آل (فان السعيد سعيد فى بطن
الصفحه ١٦١ : امتثاله او لم يبادر وهو الحينى اى المحتاج وجوده الى حين ما
والذى لا بد فيه من المبادرة هو الفورى او اخذ