الصفحه ٥٩ : صلاة إلّا بطهور وغير ذلك (مما كان ظاهرا فى نفى
الحقيقة بمجرد فقد ما يعتبر فى الصحة) كلا او بعضا (شطرا
الصفحه ٤٩١ : منه الحقيقة والماهية وان يراد منه الحقيقة باعتبار
وجودها فى ضمن فرد واحد معين او غير معين او فى ضمن
الصفحه ١٤٧ : للاستفهام الحقيقى والاستفهام الانكارى والاستفهام التقريرى وهكذا
فى الكل كما صرحوا بذلك نعم حيث كان اصل الوضع
الصفحه ٤٨٤ :
اعلاما للحقائق الذهنية المتعينة كما اشير باللام فى نحو اشتر اللحم الى الحقيقة
الذهنية فكل واحد من هذه
الصفحه ٨٥ : بالزمان الآتي بحسب الوجود الحقيقى ومشترك بين الثلاثة بحسب
الوجود النسبى عكس الاول ومنها ما يدل بهيئته على
الصفحه ٩٧ :
فى الاذهان لعله لاجل (انسباق
خصوص حال التلبس من الاطلاق) لا لكونه حقيقة فيه بخصوصه ولا يلزم فيه
الصفحه ١٢٢ : حقيقة التلبس بالمبدإ حقيقة وبلا واسطة فى
العروض كما فى الماء الجارى بل يكفى التلبس به ولو مجازا ومع هذه
الصفحه ١٣٢ : صيغة الطلب والاستفهام والترجى والتمنى بالدلالة الالتزامية على ثبوت
هذه الصفات حقيقة] وكونها حقيقة [اما
الصفحه ٤٦٦ : (لغيرهم) اى لغير الحاضرين (استعماله فى غيره) اى غير الخطاب الحقيقى (لكن الظاهر) عند المصنف قده (ان مثل
الصفحه ٣٤ : المرتكز فى الذهن اجمالا كذلك عن معنى) فانها (تكون علامة كونه حقيقة فيه كما ان صحة
سلبه عنه علامة كونه
الصفحه ١٤٨ : المعنى المجازى لا يوجب كونه مشهورا فيه ليرجح على الحقيقة (او يتوقف) فى الحمل (على الخلاف فى المجاز
الصفحه ٢٢٤ : يقاس احدهما بالآخر كما هو واضح (نعم ربما يكون) الطلب الحقيقى (هو السبب لانشائه) اى انشاء الطلب المفهومى
الصفحه ٢٨١ : الاكمل ان يقال ان الطلب
الحقيقى البعثى انما يصدر من الطالب الحكيم بالنسبة الى المكلف الذى يجوز الطالب
الصفحه ٣٥ :
التى هى علامة الحقيقة صحته التى هى علامة المجاز ولم يذكر فى التبادر ان تبادر
الغير علامة المجاز ولعل
الصفحه ٣٦ :
كونه حقيقة واذا رآه مستعملا من شخص دون شخص وفى وقت دون آخر كان ذلك علامة
المجاز ضرورة ان ما عليه