الصفحه ١٢٦ : يعلم انه
حقيقة فيه بالخصوص او فيما يعمه كما لا يبعد ان يكون كذلك) يعنى له الظهور (فى المعنى الاول) وهو
الصفحه ٢٩٤ : التزام على الحقيقة بتعلقه بنفس الطبيعة كما لا يخفى انتهى محل الحاجة من
كلامه زيد فى علو مقامه والمقصود
الصفحه ٣٠٨ : ) حتى فيما احتمل تغاير المادة بحسب الحقيقة كما لا يخفى
(المقصد
الثانى فى النواهى فصل)
الظاهر ان
الصفحه ٢٤٣ :
بما
يتوجه على) ما اختاره هو
قده من (اعتبار
قصد التوصل فى وقوعها كذلك فراجع تمام كلامه زيد فى علو
الصفحه ٤٨٠ : لرحم او نصرة الظالم على
المظلوم او غير ذلك يثبت له ما ثبت للاول بحسب مصلحة الذات وقد صرحت بذلك الاخبار
الصفحه ١٠٧ :
الحقيقى فهو باطل قطعا ولا يدعيه المبتدى فضلا عن المنتهى كيف ولو ارادوا من الفصل
الناطق بما وضع له ورد
الصفحه ٢٠٩ :
مع تكفله بترتب هذا المهم الذى حارت فيه افكارهم والشيخ العلامة اعلى الله
مقامه حاول بكلام طويل رفع
الصفحه ٢٨٩ :
فتأمل جدا فلعل غرض المصنف والشيخ قدسسرهما غير ما وصل الى الفكر القاصر (ثم لا يخفى) عليك (انه بنا
الصفحه ٢٠٧ : انقدح انه) اى الشيخ (فى الحقيقة) وافق الفصول معنى وخالفه لفظا لانه (انما انكر الواجب
المشروط بالمعنى
الصفحه ٣٠ :
القاصد لما كان يشبه كلام القاصد بحسب الصورة فيتوهم منه ما يشبه الدلالة وليست
دلالة حقيقيه وضعية هذا مع ما
الصفحه ١٠٤ :
لو
سلم لم يكن يستلزم جرى المشتق على النحو الثانى كونه مجازا بل يكون حقيقة لو كان
بلحاظ حال التلبس
الصفحه ١٠٩ : (المقيد
به) اى بالقيد (بما هو مقيد) يعنى (على ان يكون القيد داخلا) فيه (فقضية الانسان ناطق تنحل فى الحقيقة
الصفحه ٢٢٠ : الثانى اولى لان الاول اقوى فى الدلالة
ولعله الى هذا اشار الشيخ العلامة بالتأمل فيما حكاه المقرر عنه [واما
الصفحه ٢٢١ : الاطلاق فيها
وهذا احسن من تقريره بما افاده الشيخ العلامة فتأمل جدا (ومنها تقسيمه الى
النفسى والغيرى
الصفحه ٢٤٩ : كلامه زيد فى علو
مقامه) وفيه ما لا
يخفى ايضا ضرورة اقتضاء هذا التقرير صريحا وواقعا كون ذلك من قبيل شرط