الصفحه ٢٧٢ :
تزاحمها وتعاندهما ذاتا مانعا عن التأثير فى آن واحد ومرتبة واحدة حكميين
منعا فى المانع واقتضاء فى
الصفحه ٤٨٣ : معه عدم
لحاظ شيء معه] فى قبال ما لوحظ معه شيء اذ المعنى (الذى) لوحظ معه عدم لحاظ شىء [هو الماهية
الصفحه ٣٢٥ : لكونه مأمورا به فعلا لاندراجه تحت الطبيعة بما هى
مأمور بها بناء على ان التزاحم فى الجهات انما هو بحسب
الصفحه ٤٤٦ : غير
مسلم لان الموجب لازالة الظهور فى المتصل ان كان نفس المخصص لكونه نصا فى الدلالة
على خروج ما تحته عن
الصفحه ٤٩٠ :
غير
خال عن التعسف هذا مضافا الى ان الوضع لما لا حاجة اليه بل لا بد من التجريد عنه
والغائه فى
الصفحه ١٥ :
مدعيا ان معنى قولنا الموضوع له او المستعمل فيه خاص انما هو بالنسبة الى
كلى فوقه وهو مفهوم الابتدا
الصفحه ٤٢٧ :
نفيا لوجود غيره ولم يتعقل ان المنفى ما ذكرنا وان الخبر هو المستثنى وان
حرف النفى وأداة الاستثنا
الصفحه ٤٧٣ :
كلامين
ولكن) لا مطلقا بل
على شرط ان يكونا (على
نحو) بحيث يصلح ان
(يكون
كل منهما قرينة متصلة
الصفحه ١٤٨ : ولكنه لا يخفى) انه على نحو الكناية لا المطابقة لظهور (انه ليست الجمل
الخبرية الواقعة فى ذلك المقام اى
الصفحه ٥٠٢ : لكونه افضلهما ولو سلم انه انشاء
للوجوب فلا بد من كونه مؤكدا للامر بالمطلق فيدور الامر بين حمله على
الصفحه ٣١٨ :
فى القولين على القولين واحد (فكما ان وحدة الصلاتية والغصبية فى
الصلاة فى الدار المغصوبة وجودا غير
الصفحه ١٥٠ :
الاول لان المأمور به يول الى ان يقع فاطلق عليه لفظ ما يول اليه والمصنف
دام ظله قد اقتصر على الوجه
الصفحه ١٠٦ : دخول الشيء الذى هو عرض عام فى الفصل سيما بناء على ان
الموضوع له ذو او المستعمل فيه خاص وثالثا لو سلمنا
الصفحه ١٠٩ : الضحك (وليس ثبوته) اى المحمول المقيد بالوصف المذكور (للموضوع حينئذ
بالضرورة لجواز ان لا يكون ثبوت القيد
الصفحه ٢١٥ : (فيما
اذا لم يكن) ذلك الشيء المقدمى (مقدمة
للوجوب ايضا او) مقدمة (ماخوذة
فى الواجب على نحو يستحيل ان