الصفحه ٨٩ : جاء
بالثاني في قفا الأول (الْبَيِّناتِ) المعجزات من إحياء الموتى وغير ذلك (بِرُوحِ الْقُدُسِ) جبريل
الصفحه ٩٠ : (بِالْبَيِّناتِ) يعني المعجزات : كالعصا ، وفلق البحر ، وغير ذلك (اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ) ذكر هنا على وجه ألزم لهم
الصفحه ٩١ : ، لأنه من علم أنه من أهل الجنة اشتاق إليها وروي أنهم لو تمنوا
الموت لماتوا ، وقيل : إن ذلك معجزة للنبي
الصفحه ٩٥ : ، والمعنى أنهم قالوا : لن نؤمن حتى يكلمنا
الله (أَوْ تَأْتِينا آيَةٌ) أي دلالة من المعجزات كقولهم : (لَنْ
الصفحه ٩٩ :
________________________________________________________
البعض ، وهذا
برهان ، لأن كل من أتى بالمعجزة فهو نبيّ فالكفر ببعضهم والإيمان ببعضهم تناقض
الصفحه ١١٧ : العذاب.
(سَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ) : على وجه التوبيخ لهم ، وإقامة الحجة عليهم (مِنْ آيَةٍ) معجزات موسى
الصفحه ١٥٤ : من الأخبار (مِنَ الْآياتِ) المتلوّات أو المعجزات (الذِّكْرِ) القرآن (الْحَكِيمِ) الناطق بالحكمة
الصفحه ١٥٩ : النسخ محال على هذه الأشياء ، وفيها معجزة للنبي صلىاللهعليهوسلم ؛ لإخباره بذلك من غير تعلم من أحد
الصفحه ٢٥٠ : على الطير ، والطين ، وهو بعيد في المعنى (بِإِذْنِي) كرره مع كل معجزة ردّا على من نسب الربوبية إلى عيسى
الصفحه ٢٥١ :
________________________________________________________
المقالة صدرت منهم
في أوّل الأمر قبل أن يروا معجزات عيسى (قالُوا نُرِيدُ أَنْ
نَأْكُلَ مِنْها) أي أكلا
الصفحه ٢٩٣ : منها الناقة وهم ينظرون ، ثم نتجت ولدا فآمن به قوم منهم وكفر
به آخرون (لَكُمْ آيَةً) أي معجزة تدل على
الصفحه ٢٩٧ : بعلى (قَدْ جِئْتُكُمْ
بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) أي بمعجزة تدل على صدقي ؛ وهي العصا أو جنس المعجزات
الصفحه ٣١٣ : المشبه
به ؛ لأنهم إن أنذروا لم يهتدوا ، وإن تركوا لم يهتدوا ، وشبههم بالرجل في أنهم
رأوا الآيات والمعجزات
الصفحه ٣٣٢ : فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
(٣)
إِلَّا
الصفحه ٣٤٢ : ) أي بالمعجزات (بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ بَعْضٍ) في مقابلة قوله : المنافقون بعضهم من بعض ، ولكنه خص