الصفحه ٩ : ؛ وجعله قولا فصلا ، وحكما عدلا ، وآية بادية
، ومعجزة باقية : يشاهدها من شهد الوحي ومن غاب ؛ وتقوم بها
الصفحه ٣١٩ : عليه ، فالآية على هذا معجزة ،
أي يقولون : اطلب المعجزة من الله (قُلْ إِنَّما
أَتَّبِعُ ما يُوحى إِلَيَّ
الصفحه ٣٣١ : أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي
اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ
الصفحه ٣٦٨ : عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ
كَافِرُونَ (١٩) أُولَئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ
فِي الْأَرْضِ وَمَا
الصفحه ١٨ : الخطاب. ولحن الخطاب. ودليل الخطاب. وشروط النسخ.
ووجوه التعارض. وأسباب الخلاف. وغير ذلك من علم الأصول
الصفحه ٢٣ : لعدم استقامتها في النقل ، وقد تكون فصيحة اللفظ ، أو قوية
المعنى. ولا يجوز أن يقرأ بحرف إلّا بثلاث شروط
الصفحه ٢٤ : الرحيم ثم يقف.
الباب العاشر : في
الفصاحة والبلاغة وأدوات البيان.
أما الفصاحة فلها
خمسة شروط : الأوّل
الصفحه ٧٠ : في فعلها ، وتوفية شروطها ، وأركانها ، وفضائلها ، وسننها ، وحضور
القلب الخشوع فيها ، وملازمة الجماعة
الصفحه ٧٥ : (أَفَمَنْ يَخْلُقُ
كَمَنْ لا يَخْلُقُ) [النحل : ١٧] وأنه
حيّ قدير عالم مريد ، لأنّ هذه الصفات الأربع من شروط
الصفحه ١٠٢ : التقوى ، والمحافظة على شروط التوبة مع
إنكار القلب بسبب الذنوب المتقدّمة.
ثم إنّ ثمرة الذكر
التي تجمع
الصفحه ١٥ : أيديهم من المعجزات ، وذكر إهلاك من
كذّبهم بأنواع من المهالك. ومنها إثبات النبوة لمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠ : تقدّم قبله ، والبين الفراق والاجتماع لأنه من الأضداد بينات : براهين من
المعجزة وغيرها ومبيّنة من البيان
الصفحه ٧٦ : معجزة
أخرى ، وقد اختلف في عجز الخلق عنه على قولين : أحدهما : أنه ليس في قدرتهم الإتيان بمثله وهو الصحيح
الصفحه ٨٣ : : كل ما
ذكره في هذه الصور من الأخبار معجزات للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ لأنه أخبر بها من غير تعلم
الصفحه ٨٧ : ، وهو ضعيف ، لأن هذا
المقتول قام بعد موته ومعاينة الآخرة ، وقصته معجزة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم