الصفحه ٢١١ :
الْكِتَابِ
مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا
وَلَا
الصفحه ٢٨ : ، أو تقع في موضعين فأكثر من الأسماء
والأفعال والحروف ، وإنما جمعناها في هذا الباب لثلاثة فوائد : أحدها
الصفحه ٣٥١ : قَاتِلُوا
الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ
الصفحه ٣٧٢ : بالمطر ، والمراد بالتوبة هنا الرجوع عن الكفر ، ثم عن الذنوب ،
لأن التوبة من الذنوب لا تصح إلا بعد الإيمان
الصفحه ١٧١ : لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ
فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ
(١٦٧
الصفحه ١٧٤ : مِنْ أَنصَارٍ
(١٩٢)
رَّبَّنَا
إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا
الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوسلم بالأيمان ، وقال : من حلف على سلعة بعد صلاة العصر ، وكان
التحليف بعدها معروف عندهم ، وقال ابن عباس
الصفحه ٤٧ : في
الإيمان ؛ فإن قدر عليه ؛ وإلّا أمره بالمعاصي. فإن أطاعه وإلّا ثبطه عن الطاعة.
فإن سلم من ذلك
الصفحه ٢١٦ :
وَإِنَّ
الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ
إِلَّا
الصفحه ٣٠١ : آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ
الشَّاكِرِينَ (١٤٤)
وَكَتَبْنَا
لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً
الصفحه ٣٠٢ : من الكتب أو
العلامات والبراهين ، والصرف يراد به حدّهم عن فهمها وعن الإيمان بها عقوبة لهم
على تكبرهم
الصفحه ٣٤٣ : وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا
لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ
الصفحه ٤٠٣ :
قُلْ
مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن
دُونِهِ
الصفحه ٤٠٩ : الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا
الصفحه ٧٣ :
صُمٌّ
بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ
(١٨)
أَوْ
كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ