الصفحه ١١ : ؛ فذلك إشارة إلى أني أتقلده وأرتضيه سواء كان من
تلقاء نفسي ، أو مما أختاره من كلام غيري ، وإذا كان القول
الصفحه ٢٥ :
الثالث
: الالتفات : وهو
على ستة أنواع : خروج من التكلم إلى الخطاب أو الغيبة ، وخروج من الخطاب إلى
الصفحه ٥٣ : كثير أعلم بالعربية من مجاهد). ولم يزل ابن
كثير هو الإمام المجتمع عليه في القراءة بمكة حتى مات.
البزي
الصفحه ١٢٤ : اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُوا
الصفحه ١٢٧ :
وَإِن
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ
فَرِيضَةً فَنِصْفُ
الصفحه ٢٢٤ : مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ
تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا
الصفحه ٢٥٢ : يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي
مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ
الصفحه ٣٣٠ : لَكُم مِّن وَلَايَتِهِم مِّن شَيْءٍ
حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ
الصفحه ٤٤٦ : سَيِّئُهُ عِندَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا
(٣٨) ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ
رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا
الصفحه ٦١ : بجميع ما عنده من القراءات ، وعلى عبد الرحمن بن واقد
وعلى البزي وعمر بن شبة. وقرأ عليه جماعة منهم بن مقسم
الصفحه ١٤١ : بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ
مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
(٢٨٤
الصفحه ١٨٠ : أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً) قيل نزلت في الذين لا يورثون الإناث ، وقيل : في الأوصياء
، ولفظها عام في كل من
الصفحه ٤٤٠ : مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ
الصفحه ٥٦ : المسيبي ويحيى بن آدم ، وروى
رواية ابن قتيبة عن عبيد بن عقيل من طريق بن شنبوذ المطوعي أداء وسماعا ، وسمع من
الصفحه ٦٥ : ء يوم الدين ، أو مالك الأمر يوم الدين ، وقراءة الجماعة أرجح
من ثلاثة أوجه. الأوّل : أنّ الملك أعظم من