الصفحه ٣٩٥ :
وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا
إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي
الصفحه ٣١٣ : ، فلما
أراد موسى قتال الكنعانيين وهم الجبارون : سألوا من بلعم أن يدعو باسم الله الأعظم
على موسى وعسكره
الصفحه ٤٤٩ : : يحرصون أيهم يكون أقرب إلى الله بالاجتهاد في طاعته ، ويحتمل أن يكون
المعنى أنهم يتوسلون بأيهم أقرب إلى
الصفحه ٢٤٠ : ، وإن أراد المعاصرين
للنبي صلّى الله تعالى عليه وسلّم وهو الأظهر ، فهي رؤية عين (وَالنَّبِيِّ وَما
الصفحه ١٧٨ : السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا
وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ
الصفحه ٣٨٥ :
قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَن يُسْجَنَ أَوْ
عَذَابٌ أَلِيمٌ (٢٥)
قَالَ
الصفحه ١٢٩ : اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(٢٤٤)
مَّن
ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا
الصفحه ١٧١ :
وَمَا
أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٢٦ : يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا
يَصْنَعُونَ (١٤)
يَا
أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ
الصفحه ١٥٤ : السماء ، وألقى شبهه على من أراد اغتياله
حتى قتل عوضا منه (٣) ، وعبر عن فعل الله بالمكر مشاكلة لقوله
الصفحه ٢١٣ : وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ
الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ
الصفحه ٣٩٧ : بِاللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ
(١٠٦)
أَفَأَمِنُوا
أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ
الصفحه ١٦١ :
قُلْ
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى
مَا
الصفحه ٣١٤ : وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَن
يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ
الصفحه ٤٢٤ :
أَفَمَن
يَخْلُقُ كَمَن لَّا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
(١٧)
وَإِن
تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ